A spokesman told VICE News that those under the age of 15 go to sharia camp to learn about religion, while those older than 16 can go to military training camp. يتم استخدام الأطفال كدروع بشرية في الخطوط الأمامية ويستخدمون لعمليات نقل الدم منهم لمقاتلي داعش ، كما أن أطفال تقل أعمارهم عن 15 سنة يأخذون إلى مخيم الشريعة لمعرفة المزيد عن الدين في حين أن كبار السن ممن هم فوق 16 سنة يأخذون إلى معسكر للتدريب العسكري.