القرن 10 أمثلة على

• النتائج الأثرية تسببت في رفض باحثي أسفار موسى الخمسة ادعاءات الفرضية الوثائقية بحدوث التأليف منذ القرن 10، وميلهم لفكرة حدوث التأليف في وقت لاحق، على النحو المبين في الفرضية التكميلية.
• بني في القرن 10 أو 11 خلال العصر البيزنطي ككنيسة، وتغير اسمه إلى الاسم الحالي وتغيرت وظيفته أي تحول إلى مسجد بعد الفتح العثماني للمدينة عام 1461.
• يظهر العقاب ذو الرأسين فقط في فترة العصور الوسطى، حوال القرن 10م في الفن البيزنطي، و لكن كشعارٍ ملكي فقط فيظهر في وقتٍ لاحق بكثير، خلال القرن الأخير لسلالة باليولوج.
• وفي منتصف القرن 10م، أصبحت المنطقة تحت سيطرة الدولة الحمدانية، وفي عهد سيف الدولة الحمداني تم فصلها عن الجزيرة الفراتية ومن الحمدانيين في الموصل وتم ضمها لشمال سوريا تحت حكم إمارة حلب.
• بعد القرن 10، كانت الفارسية جنبا إلى جنب مع اللغة العربية تستخدم في الأعمال الفلسفية والتاريخية والرياضية والموسيقية، والطبية العلمية، وقدم الكتاب الإيرانيين الهامين مثل ابن سينا والطوسي وقطب الدين الشيرازي والبيروني مساهمات في الكتابة العلمية .
• ولكن نظرا لمصادر شحيحة وغير الموثوق بها قبل القرن 11، وقوائم متتالية تبدأ عادة في القرن 10 مع الملك أولوف سكوتكننج، ووالده اريك المنصورة، الذين كانوا أيضا ملوك السويدية الأولى التي عمد.
• أفاد الفريق الأثري بقيادة بياتريس دي كاردي في عام 1974 إلى وجود اثنين من التلال السكنية والعديد من الأواني الخزفية التي يرجع تاريخها إلى فترات مختلفة مع أقرب الأواني الخزفية المسجلة التي يرجع تاريخها إلى القرن 10 أو 11 الميلادي.
• في قصة الفانوس, كان يالان غور ذات مرة واحداً من أعظم أعضاء فيلق الفوانيس الخضراء في القرن 10 قبل حساب الأرض، وحراس الكون اختاروا إزالة ضعف اللون الأصفر المعتاد من قوة خاتمه.
• هذا النهر هو موقع أقرب لغة لاللغة الملغاشية في أفريقيا ، التي تنتمي إلى لغة الماياين للداياكس ، حيث وصل المستوطنون في مدغشقر (ويفترض في موجات) من القرن3 إلى القرن 10 التي يتتبعها سكان الجزيرة حاليا إلى حد كبير أصولها.