تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

بلوتارخ أمثلة على

"بلوتارخ" بالانجليزي  
أمثلةجوال إصدار
  • كان لكتاب سير متوازية للفيلسوف بلوتارخ تأثير كبير على ويليام شكسبير وكان مصدرًا رئيسيًا وراء تراجيدياته، يوليوس قيصر، وأنطونيو وكليوباترا، وكوريولانوس.
  • واعتمادًا على ذلك وعلى رواية بلوتارخ، يعتقدان أنّ كليوباترا السابعة ومرقس أنطونيوس مدفونان في المنطقة، غالبًا تحت معبد إيزيس.
  • وبالرغم من أن الكتابات اليونانية والرومانية، وعلى وجه التحديد كتاب "حول العادات والأعراف" لصاحبه بلوتارخ، توفر معلومات أكثر عن الأسطورة، فهي لا تعكس المعتقدات المصرية بدقة في كل الأحيان.
  • مصطلح كراهية النساء موجود أيضًا في الإغريقية "مايزوجونس" وفي مائدة الأساتذة "أعلاه" وفي "حيوات متوازية" لبلوتارخ حيث استخدمت كعنوان لهيراكليس في تاريخ فوكين.
  • وفي أوائل القرن الثاني بعد الميلاد، كتب بلوتارخ القصة الأكثر اكتمالًا وقِدمًا عن الأسطورة في كتابه حول العادات والأعراف الذي يعتبر تحليلًا للمعتقدات المصرية القديمة.
  • ومع ذلك توجد إشارة في أقوال بلوتارخ "بشأن النساء الإسبرطيات" إلى رسالة محفوظة بين أم وأبنائها أثناء حملة عسكرية يتضح منها وجود قدر من المعرفة بالقراءة والكتابة.
  • ذكر بلوتارخ أن قوات فوريوس بلغ عددها 2,000 رجل، لكن من غير المعروف أعداد بقية المقاتلين، ولا إن كانت الحملة مكونة من فيالق أو ميليشيات.
  • ووفقاً لبلوتارخ و ديودورس ، فقد حاز يومينس على النصر في المعركة لكنه خسر السيطرة على مخيم أمتعة جيشه إما بسبب ازدواجية ولاء حليفه پوكستاس أو بسبب عدم كفاءته.
  • ووفقاً لرواية بلوتارخ، قام أنتيجونوس بمنع الماء والطعام عن يومينس لمدة ثلاثة أيام، ولكن في النهاية أرسل عليه جلادا لنقله له عندما حان وقت نقل معسكره من مكانه.
  • وقضى السياسي الأثيني أريستيدس بقية حياته منشغلا بشؤون التحالف، ومات (حسب بلوتارخ) بعد بضع سنوات في البنطس، وهو يحدد ضريبة الأعضاء الجدد.
  • لم يذكر بلوتارخ أي أحداث بعد تلك المعركة وقبل المواجهة مع ماركوس ليسينيوس كراسوس في ربيع 71 ق.م، وحذف المسير إلى روما والتراجع إلى ثوريوي كما ذكره أبيان.
  • ومن ناحية أخرى، يرجح زميله جون باينز أن المعابد ربما احتفظت بقصص مكتوبة عن الأسطورة ضاعت فيما بعد، ومن المحتمل أن يكون بلوتارخ اعتمد على هذه المصادر في كتابة روايته.
  • تبعاً لبلوتارخ، عقد سبارتاكوس صفقة مع قراصنة قيليقية، لنقله مع 2,000 من رجاله إلى صقلية، حيث كان ينوي إثارة تمرد للعبيد وجمع تعزيزات، لكن خان القراصنة سبارتاكوس بعد أخذ المال وتركه مع جنوده.
  • وتعطي هذه الحلقة من الأسطورة، وهي غير مأخوذة من المصادر المصرية، تفسيرًا لسبب وجود جماعات تابعة لإيزيس وأوزوريس في جبيل في عصر بلوتارخ وربما يعود تاريخ هذه الجماعات إلى الدولة الحديثة.
  • تبعاً لبلوتارخ، بعد المعركة بين فيلق غيليوس ورجال كريكسوس (الذين قال عنهم بلوتارخ "جرمانيون") قرب جبل غارغانوس، اشتبكت قوات سبارتاكوس مع فيلق لينتولوس وهزموهم، واستولوا على معداتهم، ودفعوا بهم إلى شمال إيطاليا.
  • تبعاً لبلوتارخ، بعد المعركة بين فيلق غيليوس ورجال كريكسوس (الذين قال عنهم بلوتارخ "جرمانيون") قرب جبل غارغانوس، اشتبكت قوات سبارتاكوس مع فيلق لينتولوس وهزموهم، واستولوا على معداتهم، ودفعوا بهم إلى شمال إيطاليا.
  • بفضل الأعمال الكلاسيكية لكتابٍ مثل بلوتارخ، تم الحفاظ على الأسطورة حتى بعد منتصف الألفية الأولى بعد الميلاد عندما اختفى الدين المصري القديم ونظام الكتابة الذي استُخدِم في الأصل لتسجيل الأسطورة.
  • كما وصفه بلوتارخ بأنه "أطول وأجمل رجل، ولكن ضعف نظراته وتخنثه في ملابسه لم يكن ينبئ بالكثير من الرجولة التي كان يمتلكها حقًا؛ أو وضعه للمساحيق على وجهه أو فرقه لشعره بعد موضة الميديين.”
  • كتب بلوتارخ أنها كانت "تعرف تماماً فترات اكتمال القمر عندما يكون عرضة للخسوف، مع علمها المسبق بالوقت الذي سيتجاوز فيه القمر ظل الأرض، ما جعل العامة يعتقدون أنها كانت تسحب القمر إلى الأسفل."
  • يقول بلوتارخس متحدثاً عن الملك الأثيني ثيسيوس ثيسيوس (قاتل مينوتور) أنه بعد أن ترمل الملك وصار في الخمسين من عمره قام بإبعاد الفتاة الجميلة هيلين ذات الإثني عشر عاماً (والتي فيما بعد هربت مع معشوقها باريس, وكانا سبباً في اندلاع حرب طروادة).
  • الحصول على المزيد من الأمثلة   1  2  3