تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

جزائريون أمثلة على

"جزائريون" بالانجليزي  
أمثلةجوال إصدار
  • ولم يصدر العفو عن هؤلاء الجزائريين إلا سنة 1895، ولكنه لم ينفذ فعليًا ولم يعد المنفيون الجزائريون إلى وطنهم إلا بعد عام 1904.
  • الافارقه و المغاربه و الجزائريون و التونسيون والقاده الفرنسيون و الشبان الفرنسيون الذين كانوا جزئا من قوات فرنسا الحره ساندوا التحرير فى بروفونس
  • ولم تكن العلاقات بين البلدين تسير على ما يرام، حيث كان الجزائريون منزعجين من عدد من الأشياء، من بينها الهجمات الإرهابية السابقة، وكانوا محقين في ذلك.
  • بعض الشباب الجزائريين كانوا على استعداد للعمل ضمن الإطار الذي وضعته الإصلاحات، ولكن الأمير خالد، كما كان معروفا، واصل الضغط من أجل برنامج الشباب الجزائريون الكامل.
  • ولكن في الواقع، منح الجزائريون لأفراد المنظمة السلفية للصلاة والجهاد ممرًا آمنًا مع الرهائن لمغادرة البلاد من الجنوب للوصول إلى مالي بالقرب من تيمياوين في أواخر يونيو أو بدايات يوليو.
  • وكان القائد المسلم الأكثر شعبية في الجزائر بعد الحرب هو خالد الهاشمي، حفيد عبد القادر وعضو في الشباب الجزائريون، رغم أنه اختلف مع بعض أعضاء المجموعة حول قبول قانون جونارت.
  • وكان بعض هؤلاء الناس من أفراد العائلات الإسلامية الغنية القليلة التي تمكنت من إلقاء الضوء على نفسها في النظام الاستعماري في تسعينات القرن التاسع عشر، ونجحت بصعوبة في الحصول على أصواتها في التعليم الفرنسي الذي يطمح إليه الجزائريون التقدميون.
  • سعى كارلوس الخامس ملك إسبانيا والإمبراطورية الرومانية المقدسة، للاستيلاء على المدينة في معركة الجزائر (أكتوبر 1541) ولكن عاصفة بحرية دمّرت عددًا كبيرًا من سفنه وجيشه المكون من 30.000 رجل من الإسبان أساسًا فهزمه الجزائريون تحت راية الباشا حسن.
  • شُيدت كل جماعة لتكون كثيرة التنقل، مكونة من كتائب عديدة من جنود المشاة(محاربون سنغاليون وجزائريون أو كتائب الفيلق الأجنبي الفرنسي)، و سلاح الفرسان السري الخيالي(الصبايحية الجزائرية)، بجانب مجموعة قليلة من بطاريات المدفعية سواء(ميدانية أو جبلية)، و مجموعة من رشاشات الهوتشكيس وقطار ضخم من الإمدادات تحت القيادة العامة لكبير الضباط الفرنسي.
  • اعتبر البعض أن الجزائر هي مفتاح السلام في سوريا. ولأن الجزائر واجهت أيضاً حرباً أهلية مدمرة ضد الفصائل الإسلامية في التسعينيات ، والتي يعرفها الجزائريون بـ "العشرية السوداء" ، ينظر الجزائريون إلى سوريا بتضامن ويعتزمون استعادة السلام وكذلك "ترسيخ شعور بالمصالحة الوطنية" ، لذا اختاروا لدعم الحكومة السورية بهدوء. كما عملت الجزائر كوسيط بين سوريا وتركيا.
  • اعتبر البعض أن الجزائر هي مفتاح السلام في سوريا. ولأن الجزائر واجهت أيضاً حرباً أهلية مدمرة ضد الفصائل الإسلامية في التسعينيات ، والتي يعرفها الجزائريون بـ "العشرية السوداء" ، ينظر الجزائريون إلى سوريا بتضامن ويعتزمون استعادة السلام وكذلك "ترسيخ شعور بالمصالحة الوطنية" ، لذا اختاروا لدعم الحكومة السورية بهدوء. كما عملت الجزائر كوسيط بين سوريا وتركيا.
  • الحصول على المزيد من الأمثلة   1  2