تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

حشف أمثلة على

"حشف" بالانجليزي  
أمثلةجوال إصدار
  • أشارت هذه الأسماء إلى أن كل وصف للبنى كان عن جسم و حشفة البظر، و لكن عادةً الحشفة.
  • يحمي هذا التورُّم الحشفة من الاتصال المباشر، حيث أن الاتصال المباشر في هذه المرحلة قد يكون مزعجاً أكثر من كونه مُرضياً.
  • وإلى جانب هذا النوع، كان هناك نمط من العوازل الذكريّة الصغيرة التي تغطي الحشفة فقط، وقد استخدم هذا النوع في إنجلترا والولايات المتحدة.
  • قد يكون لإثارة الشفرين الصغيرين (الشفاه الداخليّة) تبعاً لاتصالها مع الحشفة و الداخون تأثير مماثل للإثارة البظريّة المباشرة.
  • حجم حشفة (رأس) البظر البشري هو تقريبًا كحجم وشكل حبة البازلاء، ويُقدَّر أن يحتوي على أكثر من 8000 نهاية عصبية حسيّة.
  • يتشكَّل البظر من الأنسجة ذاتها التي تُعطي حشفة القضيب الذكريّ و الجزء العلويّ من جسم القضيب، و هذا الأصل الجنينيّ المشترك يجعل هذين العضوين متناددين (إصداران مختلفات من البنية ذاتها).
  • هناك تنوُّع ملحوظ في كم من الحشفة يبرز من الغطاء و كم منها مُغطىً به، حيث تتراوح بين مُغطَّاة بالكامل إلى مكشوفة بالكامل، و يُطوِّق نسيج الشفرين الصغيرين قاعدة الحشفة.
  • هناك تنوُّع ملحوظ في كم من الحشفة يبرز من الغطاء و كم منها مُغطىً به، حيث تتراوح بين مُغطَّاة بالكامل إلى مكشوفة بالكامل، و يُطوِّق نسيج الشفرين الصغيرين قاعدة الحشفة.
  • كما أضاف أن لظهارة حشفة البظر "حساسية جلديّة عالية، و هو أمر هام في الاستجابات الجنسيّة" ولهذا السبب فإن "استئصال رأب البظر وُضع لاحقاً كعلاج بديل، ولكن تخفيض رأب البظر هي الطريقة المتبعة حالياً".
  • و بعد توقُّف الإثارة بفترة قصيرة خصوصاً فيما لو تم تحقيق الرعشة الجنسيّة تُصبح الحشفة مرئية مجدداً و تعود إلى وضعها الطبيعيّ، خلال ثوانٍ (عادةً 5-10) لتعود إلى حالتها الطبيعيّة و 5-10 دقائق لتعود إلى حجمها الطبيعيّ.
  • لا يوجد علاقة محددة بين حجم الحشفة البظريّة أو البظر ككل و عمر المرأة أو طولها أو وزنها أو استخدامها لوسائل منع الحمل الهرمونيّة أو كونها منقطعة عن الطمث، على الرغم من كون النساء اللواتي وضعن مواليداً قد يمتلكن قياسات بظريّة أكبر.
  • بسبب حساسيّة الحشفة العالية، فإن الإثارة المباشرة للحشفة ليست دائماً مُرضِية، و بدلاً من ذلك فإن الإثارة المباشرة للداخون أو المناطق قرب الحشفة غالباً أكثر إرضاءاً، جديرٌ بالذكر أن معظم الإناث تُفضلن استخدام الداخون لإثارة الحشفة أو دحرجة الحشفة بين شفتي الشفرين لتلمسهما بشكل غير مباشر.
  • بسبب حساسيّة الحشفة العالية، فإن الإثارة المباشرة للحشفة ليست دائماً مُرضِية، و بدلاً من ذلك فإن الإثارة المباشرة للداخون أو المناطق قرب الحشفة غالباً أكثر إرضاءاً، جديرٌ بالذكر أن معظم الإناث تُفضلن استخدام الداخون لإثارة الحشفة أو دحرجة الحشفة بين شفتي الشفرين لتلمسهما بشكل غير مباشر.
  • بسبب حساسيّة الحشفة العالية، فإن الإثارة المباشرة للحشفة ليست دائماً مُرضِية، و بدلاً من ذلك فإن الإثارة المباشرة للداخون أو المناطق قرب الحشفة غالباً أكثر إرضاءاً، جديرٌ بالذكر أن معظم الإناث تُفضلن استخدام الداخون لإثارة الحشفة أو دحرجة الحشفة بين شفتي الشفرين لتلمسهما بشكل غير مباشر.
  • بسبب حساسيّة الحشفة العالية، فإن الإثارة المباشرة للحشفة ليست دائماً مُرضِية، و بدلاً من ذلك فإن الإثارة المباشرة للداخون أو المناطق قرب الحشفة غالباً أكثر إرضاءاً، جديرٌ بالذكر أن معظم الإناث تُفضلن استخدام الداخون لإثارة الحشفة أو دحرجة الحشفة بين شفتي الشفرين لتلمسهما بشكل غير مباشر.
  • بسبب حساسيّة الحشفة العالية، فإن الإثارة المباشرة للحشفة ليست دائماً مُرضِية، و بدلاً من ذلك فإن الإثارة المباشرة للداخون أو المناطق قرب الحشفة غالباً أكثر إرضاءاً، جديرٌ بالذكر أن معظم الإناث تُفضلن استخدام الداخون لإثارة الحشفة أو دحرجة الحشفة بين شفتي الشفرين لتلمسهما بشكل غير مباشر.
  • و بالنظر إلى النهايات العصبيّة، فإن البظر البشريّ الذي يحتوي على 8.000 أو أكثر من النهايات العصبيّة (في الحشفة و الجسم البظريّ ككل)، يحتوي ما يُقال أنه ضعفي (مرتين) النهايات العصبيّة الموجودة في القضيب البشريّ (في حشفته و جسم القضيب ككل)، و أكثر من أي جزء آخر في الجسم البشريّ.
  • و بالنظر إلى النهايات العصبيّة، فإن البظر البشريّ الذي يحتوي على 8.000 أو أكثر من النهايات العصبيّة (في الحشفة و الجسم البظريّ ككل)، يحتوي ما يُقال أنه ضعفي (مرتين) النهايات العصبيّة الموجودة في القضيب البشريّ (في حشفته و جسم القضيب ككل)، و أكثر من أي جزء آخر في الجسم البشريّ.
  • على سبيل المثال، تقول بعض المصادر أن القضيب البشريّ يحتوي على 4.000 نهاية عصبيّة، بينما تقول مصادر أخرى أن بنية حشفة القضيب أو القضيب ككل تحتوي على الكميّة ذاتها من النهايات العصبيّة الموجودة في حشفة البظر،، أو تناقش هذه المصادر فيما إذا كان القضيب غير المختون (غير الخاضع لعملية الختان) يحتوي على نهايات عصبيّة أكثر بآلاف مما هو عليه في القضيب المختون أو إذا كان أكثر حساسيّةً عموماً.
  • على سبيل المثال، تقول بعض المصادر أن القضيب البشريّ يحتوي على 4.000 نهاية عصبيّة، بينما تقول مصادر أخرى أن بنية حشفة القضيب أو القضيب ككل تحتوي على الكميّة ذاتها من النهايات العصبيّة الموجودة في حشفة البظر،، أو تناقش هذه المصادر فيما إذا كان القضيب غير المختون (غير الخاضع لعملية الختان) يحتوي على نهايات عصبيّة أكثر بآلاف مما هو عليه في القضيب المختون أو إذا كان أكثر حساسيّةً عموماً.
  • الحصول على المزيد من الأمثلة   1  2