كبوش أمثلة على

• وكان مقر السلطة الأسقفية الثالثة والرابعة في مدينة بالا وموندو وتم تفويضهما لرهبان أوبلاست دي ماري والكبوشيين.
• فعلى سبيل المثال يمكن تدريب السعدان الكبوشي لمساعدة البشر المصابين بالشلل؛ فذكاء هذه السعادين، وذاكرتها، وبراعتها اليدوية جعلت منها مساعدة مثالية.
• تعود جذور تأسيس أول بعثة مسيحية إلى نيبال إلى عام 1715 من قبل الرهبان الكاثوليك الكبوشيين، الذين عملوا في وادي كاتماندو.
• انتهى التعاون بين المبشرين البرتغاليين والرهبان الإيطاليين في القرن الثامن عشر، وقام المسؤولون البرتغاليون بطرد الرهبان الكبوشيين في عام 1777.
• وتم طرد الرهبان الكبوشيين بعد توحيد نيبال بين عام 1768 وعام 1769، وتم حظر الجماعات المسيحية رسمياً من البلاد للقرنين التاليين.
• وهناك تم الترحيب بهم على الشاطئ من قبل المبشرين الإسبان الكبوشيين، وكانوا في الوقت المناسب لذكرى معمودية الملك والملكة.
• وقد عمل الرهبان الكبوشيين في جميع أنحاء الدول المدينة الثلاث الواقعة في وادي كاتماندو، وفي النهاية أقاموا بقاعدتهم الرئيسية في بهاكتابور، حيث استقروا هناك في عام 1740.
• وقد تم حمل جثمان زيتا الي السرداب الامبراطوري أسفل كنيسة الكبوشيين، في عربة الدفن ذاتها التيسارت زيتا خلفها في جنازة الامبراطور فرانز جوزيف عام 1916 .
• وتشير هذه العبارة في الأساس إلى كاردينال دي ريشيليو الرجل الذي يستخدم يده اليمنى فرانسوا دو لوكلير تريمبلي (ويعرف كذلك باسم الأب جوزيف)، وهو راهب كبوشي يرتدي جلبابًا رماديًا.
• استمرت الكنيسة والمدرسة الكاثوليكية المرفقة في العمل تحت إشراف الرهبان الكبوشيين حتى الحرب العالمية الأولى، حيث أغلقت المدرسة بسبب كون كل من إيطاليا وفرنسا من القوى المعارضة للدولة العثمانية.
• وبعد أن التحقت بعضُ الأسر البعبداتية بالكنيسة الكاثوليكية اللاتينية، طلب مجمع نشر الإيمان المقدّس من رهبنة الإخوة الأصاغر الكبوشيّين تولّي خدمة هذه الرعيّة اللاتينية الناشئة.
• تمكن بعض المسيحيين من حماية أنفسهم عن طريق الأسلحة القليلة التي امتلكوها بالتجمع في الحارات الضيقة، واستقبل دير الآباء الكبوشيون في المدينة أكثر من 3000 مسيحي من جميع الملل، واحتمى حوالي 1500 بالقنصلية الفرنسية.
• ومع ذلك، فهناك قدر كبير من التباين في كل مجموعة (على سبيل المثال، من بين سعادين العالم الجديد، سجلت كلاً من السعادين الكبوشية، والسعادين العنكبوتية، قدر كبير من الذكاء)، وكذلك في نتائج الدراسات المختلفة.
• ولقد تفاجأ الكبوشيين بالترحيب الحار الذي قدمه لهم راناجيت مال املك باكتابور، والذي كتب عنه "احتضننا جميعاً بمودة وعاملونا بألفة كبيرة وثقة.
• وفي الصباح التالي، الثامن عشر من أكتوبر 1910، عندما كان من المفترض بدء العمل، هددت مجموعة السوكيهس المشرفين الألمانيين في الجزيرة، أوتو هولبورن ويوهان هافنر، اللذين فرا حينها إلى مجمع إرسالية أخوية كبوشين في جزيرة سوكيهس.
• وفي ضوء الوضع المتغير ، أنشأ الكرسي الرسولي في 19 سبتمبر من عام 1894 نيابة رسولية في إريتريا، وأوكلت إلى الرهبان الكبوشيين الإيطاليين، مما أدى إلى إبعاد إريتريا عن الرهبان الفنسنتونيين ، والذين كانوا فرنسيين في الغالب.
• وجد التراث الشفهي حول التاريخ المبكر للبلاد في نصوص مكتوبة لأول مرة في أواخر القرن السادس عشر الميلادي، وسجلت أكثرها شمولاً في منتصف القرن السابع عشر الميلادي بما في ذلك تلك التي كتبتها البعثة التبشيرية الكبوشية الإيطالية المسماة جيوفاني كافازي دا مونتيكوكولو.
• رفض الرهبان الكبوشيين هذا العرض، وعلى الرغم من أنهم نجحوا في تحول عدد قليل من المتحولين المحليين طوعياً، وتم إنهاء مهمتهم التبشيريَّة في عام 1769 بعدما قام بريتفي نارايان شاه وحاكم غورخا، بغزو وادي كاتماندو وطرد جميع المسيحيين من مملكته الجديدة.