تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

مستعرات أمثلة على

"مستعرات" بالانجليزي  
أمثلةجوال إصدار
  • تتطلّب عملية التوليف النووي اللاحقة للعناصر الأثقل درجات حرارةٍ وضغوطاتٍ شديدة موجودة داخل النجوم و المستعرات العظمى (السوبرنوفا).
  • هذا النوع من المستعرات العظمى تملكُ دائماً نفس ناتج الطاقة الأعلى. حوالي خمسة مليارات مرةٍ أسطع من شمسنا.
  • اكتشف أكثر المستعرات الأعظم المعروفة من قبل تلسكوب هابل الفضائي، على مسافة حوالي 10 مليارات سنة ضوئية.
  • تتمتع هذة النجوم الضخمة برياح نجمية قوية، وتنفجر كل هذه النجوم كمستعرات عظمى في نهاية حياتها.
  • يعد الانحلال الضوئي مسؤولاً عن التخليق النووي لبعض العناصر الغنية بالبروتونات (العناصر الثقيلة) عبر عملية البروتون في المستعرات العظمى.
  • وتشمل أمثلة ذلك، انفجارات أشعة جاما، أو المستعرات أو الأشعة السينية العابرة، ولكن لا توجد قيود على محتوى المادة.
  • وفي غضون بضعة ملايين من السنين، بعد انفجار النجوم الأكثر سطوعا على شكل مستعرات عظمى، سوف يتلاشى العنقود ببطئ .
  • يذكّر محررو التلجرام الفلكي المستخدمين بالإبلاغ عن اكتشافات المستعرات الأعظمية أو المذنبات إلى المكتب المركزي الدولي للبرقيات الفلكية.
  • المستعرات هى نجوم تخضع للانفجارات هائلة، ولكن على عكس المستعرات الأعظمية، هذه الإنفجارات لا تؤدي إلى تدمير النجم الأصلي.
  • المستعرات هى نجوم تخضع للانفجارات هائلة، ولكن على عكس المستعرات الأعظمية، هذه الإنفجارات لا تؤدي إلى تدمير النجم الأصلي.
  • للفاعلية، يتم تخفيف العينة لتصبح عدد المستعرات حوالي 30 -300 مستعمرة في الطبق.
  • بحلول عام 2000، كان برنامج ليك قد اكتشف المستعر الأعظم 96، مما يجعله أنجح برامج أبحاث المستعرات العظمى في العالم.
  • كما لوحظ سلوك المستعرات العظمى وتطوراته، وأصبح دور المستعرات العظمى في عملية تشكيل النجوم مفهومًا على نطاق واسع.
  • كما لوحظ سلوك المستعرات العظمى وتطوراته، وأصبح دور المستعرات العظمى في عملية تشكيل النجوم مفهومًا على نطاق واسع.
  • عندما تتفجّر نجوم أثقل من شمسنا أكثر من مئة مرّة فإنها تصنع انفجارَ مستعراتٍ عظمى ضخمًا للغاية يدعوها العلماء مستعرّات فوق عظيمة
  • هذه الانفجارات المعروفة بالمستعرات العظمى هي أكبر الانفجارات بالكون منذ الانفجار العظيم تزود الطاقة الكبيرة اللازمة لدمج العناصر الأثقل.
  • بدأ العمل على هذا الفئة الجديدة من المستعرات العظمى خلال ثلاثينيات القرن العشرين على أيدي فالتر بادي وفريتز زفيكي في مرصد جبل ويلسون.
  • وفي عام 2009، وجد باحثون نيترات داخل عينات من القشرة الثلجية في أنتاركتيكا على أعماقٍ تعود إلى حقب زمنية متزامنةٍ مع المستعرات العظمى 1006 و1054 و1060.
  • في عام 2011، حصل ريس وشميدت، على جائزة نوبل في الفيزياء مناصفة مع سول بيرلموتر من مشروع كوسمولوجيا المستعرات العظمى لهذا العمل.
  • وقد سمح القرب النسبي لهذا المستعر بمراقبته بالتفصيل، مما أتاح أولى الفرص لاختبار النظريات الحديثة حول تشكل المستعرات العظمى عبر مراقبته.
  • الحصول على المزيد من الأمثلة   1  2  3