ohio river أمثلة على

• Refugees from slavery continued to flee the South across the Ohio River and other parts of the Mason–Dixon line dividing North from South, to the North and Canada via the Underground Railroad.
  وبالرغم من ذلك واصل العبيد الهروب مهاجرين شمالا عبر نهر أوهايو وخط ماسونديكسون، الذي يفصل فعليا بين الولايات الشمالية والجنوبية، وأيضا عن طريق السكك الحديدية تحت الأرض.
• Bullock bought land on the bank of the Ohio River from Thomas D. Carneal where he proposed to build a utopian community named Hygeia (a Greek word meaning health) laid out by John Buonarotti Papworth.
  اشترى بولوك الأرض على ضفة نهر أوهايو من توماس دي كارنيال حيث اقترح بناء مجتمع طوباوي يُدعى هيجيا (كلمة يونانية تعني الصحة) وُضعت من قبل جون بابوورث.
• The conflict resulted from escalating violence between British colonists, who in accordance with previous treaties were exploring and moving into land south of the Ohio River (modern West Virginia, Southwestern Pennsylvania and Kentucky), and American Indians, who held treaty rights to hunt there.
  ونتج الصراع عن العنف المتصاعد بين المستعمرين البريطانيين، الذي كانوا وفقًا لمعاهدات سابقة يستكشفون ويتحركون إلى أراضٍ جنوب نهر أوهايو (ولاية فرجينيا الغربية وكنتاكي حديثًا) والهنود الحمر، والذين كانو يتمتعون بحقوق بموجب معاهدات للصيد في هذه الأماكن.
• When, in accordance with the Treaty of Fort Stanwix (1768), British officials acquired the land south of the Ohio River from the Iroquois, many other Ohio Indians who had hunted in these lands refused to accede to the treaty and prepared to defend their hunting rights.
  وعندما حصل المسؤولون البريطانيون على الأرض الواقعة جنوب نهر أوهايو بموجب معاهدة فورت ستانويكس عام 1768 من شعوب الإيروكوا، رفض هنود أوهايو الذين كانوا يصطادون في هذه الأرض التوقيع على المعاهدة واستعدوا للدفاع على حقوق الصيد الخاصة بهم.
• No conclusive archaeological proof of such a man or his voyages has been found in the New or Old World; however, speculation abounds connecting him with certain sites, such as Devil's Backbone, located on the Ohio River at Fourteen Mile Creek near Louisville, Kentucky.
  لم يعثر على أي دليل تاريخي أو أثري عن هذا الرجل أو رحلاته في العالم الجديد أو القديم؛ ومع ذلك فإن هناك تكهنات تربطه بمواقع معينة، مثل صخور ظهر الشيطان التي تقع على نهر أوهايو في غدير فورتين مايل بالقرب من لويفيل، كنتاكي.
• In cases where there is ambiguity, for example when more than one stream has the same name, it uses a series of river mile strings referring to the distance to the ocean along either the Ohio River (and Mississippi River) or through Lake Erie (and the Saint Lawrence Seaway).
  وفي حالة الغموض، مثل أن يكون لأكثر من مجرى نفس الاسم، فإنه يستخدم مجموعة من سلاسل الأميال النهرية التي تشير إلى المسافة من المحيط، إما على امتداد نهر أوهايو (ونهر ميسيسيبي) أو عبر بحيرة إيري (وطريق القديس لورانس البحري).
• In settling the American west it was generally faster to navigate downriver from Brownsville, Pennsylvania, to the Ohio River confluence with the Mississippi and then pole upriver against the current to St. Louis than to travel overland on the rare primitive dirt roads for many decades after the American Revolution.
  وأثناء الاستقرار في الغرب الأمريكي كان عامة من الأسرع أن تنتقل في اتجاه النهر من براونزفيل، بنسلفانيا إلى نهر أوهايو مقابلاً نهرالمسيسيبي والإبحار عكس اتجاه النهر ضد التيار إلى سانت لويس من الانتقال برًا عبر الطرق البدائية غيرالممهدة القذرة لعدة عقود بعد الثورة الأمريكية.
• Only minor flooding occurred below Cairo due to the Lower Mississippi's larger channel below that point, as well as drought conditions in the eastern U.S. If the Ohio River watershed had not been in drought while the Missouri and Upper Mississippi were in flood, the 1993 flood might have rivaled the 1927 flood in overall damage on the Lower Mississippi, beyond Cairo.
  ولم تحدث سوى الفيضانات الطفيفة أسفل القاهرة بسبب القناة السفلى الأكبر في ولاية مسيسيبي أسفل تلك النقطة ، فضلاً عن ظروف الجفاف في شرق الولايات المتحدة إذا لم يكن مستجمع مياه نهر أوهايو في حالة جفاف بينما كانت ميسوري وجزيرة المسيسيبي في الفيضانات ، قد يكون فيضان عام 1993 تنافس فيضان عام 1927 في الأضرار الشاملة في نهر المسيسيبي السفلي ، خارج القاهرة.