تقزم أمثلة على

• يمكن أن يُسبَب بواسطة طفرات في جينات معينة، تلف الغدة النخامية ومتلازمة تيرنر، وسوء التغذية، أو حتى الضغط العصبي (مما يؤدي إلى التقزم النفسي).
• إلا أن غالبية التقزم في النباتات لا يحدث نتيجة تأثرها بأضرار الضغوط البيئية، ولكن بدلاً عن ذلك من خلال الهرمونات المنتجة كاستجابةٍ لتلك الضغوط.
• قد يُعد التقزم في حد ذاته آلية تكيف توازي حجم الجسم مع السعرات الحرارية المتاحة خلال فترة البلوغ في محل ميلاد الطفل.
• هذه المقاييس من سوء التغذية مترابطة ، ولكن دراسات البنك الدولي أظهرت أن 9 في المئة فقط من الأطفال ظهرت عليهم علامات التقزم ، نقص الوزن والهزال.
• بعد الولادة، حيث تطرأ التدخلات إلي حياة الطفل، حيث البدء المبكر بالرضاعة الطبيعية والاقتصار عليها حصرًا في الستة شهور الأولي، تُشكل ركائز مكافحة التقزم.
• بعد الولادة، حيث تطرأ التدخلات إلي حياة الطفل، حيث البدء المبكر بالرضاعة الطبيعية والاقتصار عليها حصرًا في الستة شهور الأولي، تُشكل ركائز مكافحة التقزم.
• اكتشفت الأبحاث العالمية أن نسبة التقزم التي قد تُنسب إلي خمس نوبات إسهال أو أكثر قبل بلوغ عمر سنتين تُقدر ب25 %.
• هو دليل على سؤ التغذية المزمن، كما أن المستوايات العالية من التقزم تكون مصاحبة للمستوى الاقتصادي و الاجتماعي الفقير، و الحالات الوخيمة كالأمراض.
• أن الخطوة الأولي للوقاية من التقزم هي أم جيدة التغذية، ما يُقلل فرص ميلاد طفلًا هزيلًا، ما يُشكل أول عوامل الخطر لسوء التغذية مستقبلًا.
• لا توجد دلائل حاسمة حول تسبب ما يُعرف بالاعْتِلالُ المِعَوِيُّ البيئي بتقزم الأطفال إلا أن الرابط بينهما مُحتمل والعديد من الدراسات بصدد فحص هذا الموضوع.