مستعرات أمثلة على

• وإذا كان الأمر كذلك، فهو حدث استثنائي نظرًا لأن المستعرات العظمى التي تبعد مسافة أقل من 200 فرسخ فلكي، يعتقد أنها تحدث مرة واحدة كل 100,000 عام.
• ولقد انفجرت النجوم الضخمة قصير الأمد في مستعرات عظمى التي بدورها تسببت في تشكل النجوم، مما أدى إلى المزيد من المستعرات العظمى، مما أدى في النهاية إلى توسع هيكل المجرة.
• ولقد انفجرت النجوم الضخمة قصير الأمد في مستعرات عظمى التي بدورها تسببت في تشكل النجوم، مما أدى إلى المزيد من المستعرات العظمى، مما أدى في النهاية إلى توسع هيكل المجرة.
• فقررا تسمية هذه الفئة الجديدة بالمستعرات العظمى ذات المتغيرات الكارثية، وافترضا أن الطاقة نشأت نتيجة انهيار نجوم عادية عن طريق قوة الجاذبية لتكوِّنَ نجومًا نيوترونية.
• يحسب علماء الفلك السطح الناقص الذي يحتوي على الأرض وبقايا المستعرات الأعظمية في نقاط الاتصال الخاصة به من أجل تحديد موقع السحب من الغبار والغاز عند حدودها.
• اقترح أن الأشعة الكونية الناتجة من انفجارات المستعرات العظيمة على مسافة 300 سنة ضوئية من الشمس يمكن أن تكون مسؤولة عن انقراض الجماعي للحياة على الأرض.
• في المعدل المتوسط، يحدث انفجار المستعرات العظمية بعد 32 سنة ضوئية مرة واحدة كل بضع مئات من ملايين السنين، مما سيؤدى إلى استنفاد طبقة الأوزون التي استمرت عدة قرون.
• النجوم النيوترونية هي بقايا كثيفة للغاية من المستعرات الأعظمية (السوبرنوفا)، وكما يوحي اسمها، فإنها تتكون من حالة معقدة من المادة تتكون في الغالب من نيوترونات مجموعة ومتعرّضة لضغوط جبّارة.
• وتعد المستعرات الأعظمية الفاشلة إحدى الأحداث العديدة التي تشير نظريا إلى ظهور ثقب أسود تَحَدّرَ من نجم هائل للغاية، والبعض الآخر مستعر فوق عظيم او انفجار أشعة غاما.
• ونظرًا لأنها تبعد 21 مليون سنة ضوئية فقط وأنها اكتشفت مبكرًا عند بداية الحدث، فهي ستمكن العلماء من إجراء دراسة تفصيلية للمراحل الأولى لتكون هذه الفئة من المستعرات العظمى.