bulimia أمثلة على

• The Babylon Talmud referenced practices of "bulimia," yet scholars believe that this simply referred to overeating without the purging or the psychological implications bulimia nervosa.
  و أشار تلمود بابل إلى ممارسات "الشره المرضي"، ولكن يعتقد العلماء أن هذا مجرد إفراط في تناول الطعام دون أن يتضمن التطهير أو الآثار النفسية التي تصاحب الشره المرضي العصبي.
• By using CBT people record how much food they eat and periods of vomiting with the purpose of identifying and avoiding emotional fluctuations that bring on episodes of bulimia on a regular basis.
  يقوم الأشخاص الذين يُعالجون بالعلاج المعرفي السلوكي بتسجيل كميات الطعام التي يتناولها ونوبات التقيؤ الذاتي بغرض تحديد وتجنُّب التقلبات العاطفية التي تتسبب بحدوث النوبات على أساس منتظم.
• The latter hypothesis that emotional eating happens in response to another eating disorder is supported by research that has shown emotional eating to be more common among individuals already suffering from bulimia nervosa.
  الفرضية الأخيرة هي أن الأكل العاطفي يحدث استجابة لاضطراب اكل آخر وهذا يدعمه البحث الذي اظهر أن الأكل العاطفي يشيع بين الأفراد الذين يعانون فعلا من النهام العصبي.
• In fact, a search for evidence of bulimia nervosa from the 17th to late 19th century revealed that only a quarter of the overeating cases they examined actually vomited after the binges.
  وفي الواقع، كشف بحث عن أدلة على الشره المرضي العصبي من القرن 17 إلى أواخر القرن 19 أنه ليس هناك سوى ربع الحالات التي تعاني من الإفراط في تناول الطعام تقيؤوا بعد الشره.
• The lifetime prevalence of binge eating disorder has been observed in studies to be 2.0 percent for men and 3.5 percent for women, higher than that of the commonly recognized eating disorders anorexia nervosa and bulimia nervosa.
  في دراسات متعلقة بانتشار اضطراب الإفراط بتناول الطعام يصيب هذا الاضطراب 2.0% من الرجال و 3.5% من النساء وهذا أعلى من المعدل الطبيعي في اضطرابات الأكل في القهم العصبي و النهام العصبي .
• Bulimia is thought to be more prevalent among Caucasians; however, a more recent study showed that African-American teenage girls were 50 percent more likely than white girls to exhibit bulimic behavior, including both binging and purging.
  ويُعتقد بأن الشره المرضي يكون أكثر انتشارًا بين القوقازيين، ومع ذلك أظهرت دراسة حديثة أن المراهقات الأمريكيات من أصول إفريقية كُنّ أكثر عرضة بنسبة 50 في المئة من البنات ذوات البشرة البيضاء للاصابة بسلوك النهم، بما في ذلك النهم والقيء.
• However, while these patients may have met modern criteria for bulimia nervosa, they cannot technically be diagnosed with the disorder, as it had not yet appeared in the Diagnostic and Statistical Manual of Mental Disorders at the time of their treatment.
  ومع ذلك، في حين أن هؤلاء المرضى قد اجتمعت فيهم المعايير الحديثة لتشخيص الشره المرضي العصبي، فإنه لا يمكن من الناحية الفنية تشخيصم بهذا الاضطراب؛ بما أنه لم يكن قد ظهر الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات العقلية في وقت علاجهم.
• There is a perception that bulimia is most prevalent amongst girls from middle-class families; however, in a 2009 study girls from families in the lowest income bracket studied were 153 percent more likely to be bulimic than girls from the highest income bracket.
  وهناك تصور أن الشره المرضي هو الأكثر انتشارا بين الفتيات من أسر الطبقة الوسطى، ولكن في عام 2009 وجدت دراسة أن فتيات الأسر ذات الدخل المتدنّي أكثر عرضة للإصابة بالنهم بنسبة 153 في المئة من فتيات الأسر ذات الدخل المرتفع.
• The onset of bulimia nervosa is often during adolescence, between 13 and 20 years of age, and many cases have previously suffered from obesity, with many sufferers relapsing in adulthood into episodic bingeing and purging even after initially successful treatment and remission.
  غالبًا ما تظهر بدايات مرض النهام العصبي أثناء فترة المراهقة (بين 13 -20 سنة)، وفي حالات كثيرة يكون المرضى قد عانَوا سابقًا من السُّمنة، قد ينتكس كثير من الذين عانوا من النهم سابقًا في فترة البلوغ فيصابُوا بنوبات الشره والتطهير حتى بعد المعالجة الأولية الناجحة والتامة للمرض.
• Another study by the Royal Children's Hospital in Melbourne on a cohort of 2,000 adolescents similarly found that those meeting at least two of the DSM-IV criteria for bulimia nervosa or anorexia nervosa had a sixfold increase in risk of anxiety and a doubled risk for substance dependency.
  وجدت دراسة أخرى أجرتها مستشفى الأطفال الملكي في ملبورن على جماعة من 2000 مراهقا أن من تنطبق عليه صفتان على الأقل من مقياس تشخيص النهام العصبي أو القهم العصبي الموجودة في الكتيب التشخيصي والإحصائي للأمراض العقلية تزداد احتمالية إصابتهم بالقلق 6 مرات وتتضاعف احتمالية إصابتهم بالإدمان على المخدرات.