أوستراسيا أمثلة على

• كان ملك أوستراسيا من 675 حتى 676م.
• وقد استجاب داجوبيرت لطلبهم وأرسل ابنه الأكبر سيجيبيرت الثالث إلى أوستراسيا.
• وقد استجاب داجوبيرت لطلبهم وأرسل ابنه الأكبر سيجيبيرت الثالث إلى أوستراسيا.
• وقد كان القرن السابع فترة مضطربة من الحروب بين أوستراسيا ونيوستريا.
• 8 فبرايرسيجيبيرت الثالث ملك أوستراسيا يومت بعمر 25 عاما، بعد حكم استمر 22 عاما.
• وكان متناقضاً مع الشمال الشرقي، الذي كان يسمى بالمثل أوستراسيا، وكان المصطلح نفسه يطلق على فرانكيا.
• وتم إهمال أوستراسيا مرة أخرى حتى طلب الشعب أن يكون ابن الملك ملكًا لهم مرة أخرى في عام 633.
• سيجيبيرت الثاني (601-613) أو سيجيسبيرت الثاني، كان الابن غير الشرعي لإرمنبرج وثيودوريك الثاني، الذي ورث منه ممالك بورغندي وأوستراسيا في 613.
• وارنشار، عمدة قصر أوستراسيا جلبت سيجيبرت أمام الجمعية الوطنية، حيث أعلن ملكا من قبل النبلاء على كل من ممالك والده.
• وعلى الرغم من الحروب، اتحدت نيوستريا وأوستراسيا مرة أخرى بشكل نسبي في بضع مناسبات، المرة الأولى تحت حكم كلوتير الأول خلال فترة حكمه من 558 إلى 562.
• ومنذ عام 567 وحتى وفاة سيجيبيرت الثاني في عام 613، كانت نيوستريا دائمًا مع خلاف مع أوستراسيا، في حين كانت تلعب بورغاندي دور وسيط السلام بينهما.
• وقد تم أخذ أول عميد في أوستراسيا من أسرة بيبينيد ، والتي شهدت صعودًا بطيئًا لكن ثابتًا إلى أن تمكنت في النهايية من إزاحة الميروفينجيان عن العرش.
• وفي أثناء عهد ابنه كلوفيس أو بعده كلوتير الثالث، تنازلت أسرة نيوستريا، شأنها في ذلك شأن أوستراسيا، عن السلطة لعمدة القصر الخاص بها.
• أعدم برونهيلدا، سيجيبيرت الصغير وشقيق سيجيبيرت الأصغر كوربو بأوامر كلوتير، و تم إعادة توحيد أوستراسيا ونيوستريا تحت حكم كلوتير، الذي حكم الآن مملكة الفرنجة بأكملها.
• مملكة الفرنجة في بلاد الغال الشمالية انقسمت إلى ممالك عُرِفت باسم أوستراسيا، ونيوستريا، ومملكة بروغندي خلال القرنَين السادس والسابع، وجميعُها يَحكُمها الميروفنجيون، الذين ينحدرون من كلوفيس الأول.
• 675) ملك أوستراسيا من عام 662م وملك نيوستريا ومملكة بورغندي من عام 673 حتى وفاته، مما جعله ملك الفرنجة الوحيد في السنتين الأخيرتين من حياته.
• أدت إعادة التقسيم المستمرة لأراضي الإقليم على يد أحفاد كلوفيس إلى العديد من المنافسات التي أبقت نيوستريا، لأكثر من مائتي سنة، في حرب مستمرة تقريبًا مع أوستراسيا،الجزء الشرقي من فرانكش المملكة.
• وبعد موت أمه ودفنها في كاتدرائية سان دوني في باريس (597)، استمر تشيلبيريك الثاني في صراع ضد الملكة برونهيلدا ملكة أوستراسيا، وفي نهاية المطاف انتصر عليها في عام 613 عندما خان أتباع برونهيلدا الملكة القديمة على يديه.
• وقد وصف تأريخ عام 754 وهي وثيقة لاتينية معاصرة للمعركة، المعركة بتفصيل أكبر من أي مصدر لاتيني أو عربي آخر، حيث نصت على أن "شعب أوستراسيا ، الأكثر جندًا وتسليحًا بشكل هائل، قتل الملك عبد الرحمن"، وهو ما يتوافق مع ما ذكره العديد من المؤرخين العرب والمسلمين.