الإيدو أمثلة على
"الإيدو" بالانجليزي "الإيدو" في الصينية
- سيعدمونه على جرائمه في عصر "الإيدو"؟
- سيعدمونه على جرائمه في عصر "الإيدو"؟
- سيعدمونه على جرائمه في عصر "الإيدو"؟
- سيعدمونه على جرائمه في عصر "الإيدو"؟
- و تستخدم بعض النظم الكتابية كذلك الإيدوجرام، كرموز تدل على مفاهيم مجردة.
- (هيمورا)، لديَّ خريطة للطرق السريّة كنّا نستخدمها في عصر "الإيدو"
- (هيمورا)، لديَّ خريطة للطرق السريّة كنّا نستخدمها في عصر "الإيدو"
- (هيمورا)، لديَّ خريطة للطرق السريّة كنّا نستخدمها في عصر "الإيدو"
- (هيمورا)، لديَّ خريطة للطرق السريّة كنّا نستخدمها في عصر "الإيدو"
- عشرين وحدة من الإيدوئين
- وقد شهد عصر الإيدو الياباني بداية نزعة النساء إلى تبييض وجوههن بمسحوق الأرز كنوع من «الواجب الأخلاقي».
- كان كوساري جوسوكو أو درع السلاسل شائع الاستخدام أثناء الفترة الإيدوية من 1603 حتى 1868 كوسيلة حماية قائمة بذاتها.
- كما أدت الصراعات الاجتماعية في العقد الأخير من فترة الإيدو، والمعروفة باسم باكوماتسو، إلى نشؤ بعض الحركات الدينية الجديدة.
- حيث رحل الإيدوجراف نقطة الثبات إلى مركز متوازى الأضلاع واستخدم متوازى أضلاع ضيق ليوفر بذلك مزايا ميكانيكية محسنة .
- في 4 مارس، 1923 توفي والد تسوشيما إثر مرض سرطان الرئة، وفي الشهر التالي بدأ تسوشيما بارتياد مدرسة آوموري الثانوية، ومن ثم جامعة هيروساكي في عام 1927 حيث درس في كلية الأدب، وإهتم بالأخص بثقافة الإيدو.
- في 4 مارس، 1923 توفي والد تسوشيما إثر مرض سرطان الرئة، وفي الشهر التالي بدأ تسوشيما بارتياد مدرسة آوموري الثانوية، ومن ثم جامعة هيروساكي في عام 1927 حيث درس في كلية الأدب، وإهتم بالأخص بثقافة الإيدو.
- ويعتقد البعض أن القصة تؤكد مكانة الإنسان في العالم من خلال التركيز علي جانب انعزال الشخصية، وعلي الجانب الآخر هناك البعض يتضمنهم هؤلاء الذين يضفون علي قصة "القالب المكسور" الطابع الإيدولوجي الرمزي يصرون علي أنها سلطت الضوء علي مكانة الإنسان في الكون من خلال استخدام الإستعارات والوسائل الغير مباشرة.
- بانيكار"، من 1914 إلى 1945، إحدى الفترات الزمنيّة المُقتَرحة، ولكنه لا يشرح بعض المشكلات، مثل المحتوى الإيدولوجي لبعض الحركات القوميّة والشيوعيّة، وسقوط الملكيّة، وصعود المنظمات القوميّة والعابرة للأوطان والاجتماعيّة الديمقراطيّة (الأحزاب السياسيّة وحركات الاتحاد التجاريّ) في هذه الفترة.
- كانت المقالة تجربة لاختبار دقة الصحيفة الثقافية، وخاصة لاختبار ما إذا كانت "صحيفة شمال أمريكية رائدة في الدراسات الثقافية -والتي تشتمل على الكثير من البارزين أمثال فريدريك جيمسون وأندرو روس- ستنشر مقالا مشربا بالليبرالية وبلا معنى إذا (أ) بدى المقال جيدا و (ب) مدح في التصورات السابقة الإيدولوجية للمحررين.