الاعتدال المستنير أمثلة على
"الاعتدال المستنير" بالانجليزي "الاعتدال المستنير" في الصينية
- وللأمم المتحدة ذاتها دور حيوي تؤديه في تصور استراتيجية الاعتدال المستنير وتنفيذها.
- وسيكون تعزيز مفهوم الاعتدال المستنير ردا ملائما على التحديات العالمية الهائلة التي يواجهها العالم اليوم.
- وسيكون تعزيز مفهوم الاعتدال المستنير استجابة مناسبة للتحديات العالمية الهائلة التي يواجهها العالم اليوم.
- ويجب على المجتمع الدولي، وبخاصة بلدان الغرب المتقدمة، أن يوفر الفك الثاني للكماشة في استراتيجية الاعتدال المستنير المذكورة.
- إن الاعتدال المستنير خيار استراتيجي حيوي لمنع النظام الدولي الراهن من الانحلال والتوجه إلى الصراع والنـزاع غير المتناهيين.
- ونود أن نذكر باكستان بأنها لا يمكنها أن تأمل في متابعة هدف الاعتدال المستنير من دون إظهار بعض علامات الاعتدال المستنير إبان تعاملها مع قضايا للأمن والاستقرار الجادة.
- ونود أن نذكر باكستان بأنها لا يمكنها أن تأمل في متابعة هدف الاعتدال المستنير من دون إظهار بعض علامات الاعتدال المستنير إبان تعاملها مع قضايا للأمن والاستقرار الجادة.
- والغرض من مفهوم الاعتدال المستنير هو تعزيز رفاه البشر وحريتهم وتقدمهم في كل مكان وتوطيد الانسجام والتفاهم فيما بين الشعوب كافة والتشجيع على إيجاد حلول سلمية للصراعات والمنازعات.
- وأعد الاجتماع خطة شاملة لكي يشجع، داخل المجتمعات الإسلامية وعلى الصعيد العالمي، سياسات وبرامج تدعو إلى الاعتدال المستنير في إطار من التوافق الحق مع تعاليم الإسلام ومبادئه التي تدعو إلى التسامح والحرية والسمو بالإنسان.
- وقد استهل الجنرال مشرف، رئيس باكستان هذه العملية على المستوى العالمي بعرض استراتيجيته " الاعتدال المستنير " في سياق الكلمة التي ألقاها أمام الجمعية العامة في دورتها الثامنة والخمسين.
- واختتم قائلا إن رئيس باكستان قد اقترح أثناء الدورة العاشرة لمؤتمر القمة الإسلامي استراتيجية ذات شعبتين بعنوان " الاعتدال المستنير " للتغلب على الإرهاب ومنع حدوث صدام الحضارات.
- وأود أن أشير كذلك في هذا السياق إلى استراتيجية الاعتدال المستنير التي اقترحها السيد مشرف رئيس باكستان لمعالجة قضايا مثل التطرف والإرهاب عن طريق طائفة واسعة من التدابير على مختلف الصعد.
- ولتعزيز الوئام والتعاون بين الثقافات والحضارات، تقدم رئيس باكستان، الجنرال بيرفيز مشرَّف، باستراتيجية الاعتدال المستنير التي تؤكد على مبادئ تعزيز الرفاه البشري، والحرية، والتقدم في كل مكان، وتعزيز الوئام والتفاهم بين جميع الشعوب، والسعي إلى التسوية السلمية للصراعات والنزاعات.