الحزب الإسلامي الماليزي أمثلة على

• وبناءً على ذلك، تم طرد الحزب الإسلامي الماليزي من تحالف الجبهة الوطنية.
• وقد أثار ارتباط إبراهيم الوثيق بالحزب الإسلامي الماليزي قلق حكومة الدكتور مهاتير محمد.
• وقد أثار هذا الأمر غضبًا شعبيًا عارمًا ودفع رئيس الحزب الإسلامي الماليزي فاضل نور للتحقيق فيه.
• وفي عام 1978، خاض إبراهيم الانتخابات عن مقعد بايو بالنج كمرشح عن الحزب الإسلامي الماليزي.
• وفي عام 1978، خاض إبراهيم الانتخابات عن مقعد بايو بالنج كمرشح عن الحزب الإسلامي الماليزي.
• وقد حافظ محمد يعقوب على هذا المنصب حتى عام 1990 بعدما استعاد الحزب الإسلامي الماليزي السيطرة على كلنتن.
• في عام 1977، أظهر محمد ناصر استياءه من الحزب الإسلامي الماليزي، وتم اتهامه بمقاومة تعليمات الحزب.
• ودعا الحزب الإسلامي الماليزي من خلال الحركة على دفع تبرعات سخية للصندوق لمساعدة أسر إبراهيم وأتباعه الذين يعتبرهم الحزب شهداء.
• ومع ذلك وعلى الرغم من بروز مهاتير كزميل فقد مقعده في انتخابات عام 1969 بخسارته أمام يوسف راوا من الحزب الإسلامي الماليزي.
• ومع ذلك وعلى الرغم من بروز مهاتير كزميل فقد مقعده في انتخابات عام 1969 بخسارته أمام يوسف راوا من الحزب الإسلامي الماليزي.
• وقد تمكنت حكومات الحزب الإسلامي الماليزي في التسعينيات من تمرير قوانين تسمح بتطبيق الحدود في ترغكانو، غير أن الحكومة الاتحادية العلمانية أسقطت هذا المشروع.
• كسبت الجبهة البديلة ككل 40.21 ٪ من مجموع الأصوات المدلى بها مع حصول الحزب الإسلامي الماليزي علي 27 مقعدا و حزب العمل الديمقراطي حصل على عشرة مقاعد.
• مهاتير هزم باكتساح الحزب الإسلامي الماليزي في الانتخابات في عام 1986 وحصل على 83 مقعدا من 84 مقعدا المتنافس عليها تاركا للحزب الإسلامي الماليزي مقعد واحد فقط.
• ولكن قياديين بالحزب الإسلامي الماليزي صرحوا بأنهم لا يشعرون بالقلق من الآثار السياسية لهذا الفيديو لأنهم واثقون من أن الشعب لن يقبل بهذا الفيديو بصورة عمياء.
• فقدت المنظمة الوطنية الماليزية المتحدة 18 مقعدًا وحكومتين لولايتين مع تدفق أعداد كبيرة من الناخبين الماليزيين إلى الحزب الإسلامي الماليزي وحزب العدالة الوطني والعديد منهم احتجاجًا على معاملة أنور.
• استجاب الحزب الإسلامي الماليزي الذي كان في السبعينيات انضم إلى المنظمة الوطنية الماليزية المتحدة في الحكومة إلى الظهور من جديد من خلال اتخاذ موقف إسلامي أكثر قوة تحت قيادة الرجل الذي هزم ماهاتير في 1969 على مقعده البرلماني يوسف روا.
• عزا مهاتير فقدان مقعده بسبب عدم تصويت لناخبين من أصول صينية له حيث قاموا بتحويل الدعم من المنظمة الوطنية الماليزية المتحدة إلى الحزب الإسلامي الماليزي (كونه مقعدًا يهيمن عليه الملايو فقط الحزبين الماليزيين الرئيسيين تقدموا بمرشحين تاركين للناخبين الصينيين الاختيار بين المنظمة الوطنية الماليزية المتحدة المتمركز حول المالاي والحزب الإسلامي الماليزي الإسلامي).
• عزا مهاتير فقدان مقعده بسبب عدم تصويت لناخبين من أصول صينية له حيث قاموا بتحويل الدعم من المنظمة الوطنية الماليزية المتحدة إلى الحزب الإسلامي الماليزي (كونه مقعدًا يهيمن عليه الملايو فقط الحزبين الماليزيين الرئيسيين تقدموا بمرشحين تاركين للناخبين الصينيين الاختيار بين المنظمة الوطنية الماليزية المتحدة المتمركز حول المالاي والحزب الإسلامي الماليزي الإسلامي).
• وقد تجلى تفسير هذين المفهومين في الآونة الأخيرة في حادثة جماعة المعونة وفي أنشطة المجموعة المسلحة الماليزية (جماعة مسلحة في ماليزيا) التي حاولت تفعيل التغييرات السياسية بوسائل غير دستورية؛ وهو ما يتناقض بالتأكيد مع استعداد الحزب الإسلامي الماليزي للمشاركة في أية عملية انتخابية في ماليزيا." .