العين الحسودة أمثلة على
"العين الحسودة" بالانجليزي
- الإيمان بالعين الحسودة أو كما يطلق عليها في أثيوبيا "بودا" واسع الانتشار في أثيوبيا.
- وقد تعدد الإيمان بالعين الحسودة خلال العصور القديمة في مختلف المناطق والفترات.
- وقد صدق اليونانيين القدماء بالاعتقاد الشائع عن العين الحسودة، لكنهم قاموا بنسبتها إلى الشيطان والحسد.
- وكانت تلك الطاسات تستخدم في السحر للحماية من التأثيرات الشيطانية مثل العين الحسودة وليليث والبغدانة.
- وفي كتاب "الإغريق والحسد" (1978) أشار المؤلف بيتر والكوت إلى أكثر من مائة من أعمال هؤلاء المؤلفين والتي تتحدث عن العين الحسودة.
- وفي كتاب "الإغريق والحسد" (1978) أشار المؤلف بيتر والكوت إلى أكثر من مائة من أعمال هؤلاء المؤلفين والتي تتحدث عن العين الحسودة.
- في عام 1946م ، قام الساحر الأمريكي هنري قاماش بنشر نص يسمى "أهوال العين الحسودة إنكشفت"، والذي يحتوي على توجيهات لتحصين النفس ضد العين، وقد تم إعادة طباعته في وقت لاحق بإسم (الوقايه من الشرور).
- تعرف العين الحسودة بعين "ماتي"، وهي تعني الأداة البصرية المخصصة للوقاية من الشر، وتعتبر عقيدة راسخة لدى اليونانيين يعود تاريخها إلى القرن السادس ما قبل الميلاد على أقل تقدير عندما بدأت في الانتشار على أوعية الشرب.
- يعتبر الإيمان بالعين الحسودة شائعاً بشكل قوي في الشرق الأوسط وشرق وغرب أفريقيا وأمريكا الوسطى وجنوب آسيا وآسيا الوسطى وأوروبا خاصة منطقة البحر الأبيض المتوسط ؛ كما انتشرت في مناطق أخرى بما فيها شمال أوروبا، وبشكل بارز في منطقة سلتي والأمريكتان، حيث تم جلبها من قبل المستعمرين الأوروبين والمهاجرين من الشرق الأوسط.