الكنيسة الصربية الأرثوذكسية أمثلة على

• في عام 1926، انضوى الصرب مع الكنيسة الصربية الأرثوذكسية.
• في عام 1926، انضوى الصرب مع الكنيسة الصربية الأرثوذكسية.
• أُغلق المعبد في الخمسينيَّات، فقد أخذته الكنيسة الصربية الأرثوذكسية في عام 1952.
• خلال القرن السادس عشر أثر حدثان كبيران بشكل مأساوي على الكنيسة الصربية الأرثوذكسية في المنطقة.
• بعد أن تم تجديد البطريركية الصربية في عام 1920، أعيدت إبرشية روسكا وبريزرن إلى ولاية الكنيسة الصربية الأرثوذكسية.
• بعد أن تم تجديد البطريركية الصربية في عام 1920، أعيدت إبرشية روسكا وبريزرن إلى ولاية الكنيسة الصربية الأرثوذكسية.
• وكان بطريرك تارنوفو الذي أكد أستقلالية الكنيسة الصربية الأرثوذكسية في 1346، على الرغم من احتجاجات بطريركية القسطنطينية.
• أعلن كل من الكنيسة الصربية الأرثوذكسية و الجبهة الديمقراطية عن معارضتهم للاقتراح، مدعين انه س"يحطم" القيم المسيحية والحياة الأسرية في الجبل الأسود.
• تعهد السلطان محمد الفاتح بحماية أبناء الطوائف المسيحية الأرثوذكسية، وعلى غرار الكنائس الأرثوذكسية في السلطنة العثمانيَّة، حُظيت الكنيسة الصربية الأرثوذكسية بدعم من الدولة العثمانية.
• معظم مواطني صربيا هم من اتباع الكنيسة الصربية الأرثوذكسية، في حين أن الكنيسة الرومانية الأرثوذكسية متواجدة ايضًا في أجزاء من فويفودينا التي تسكنها الأقلية العرقية الرومانية.
• وكان سكان الجبل الأسود تاريخيًا أعضاء في الكنيسة الصربية الأرثوذكسية تحت سلطة متروبوليتات الجبل الأسود والسواحل، وتُعد المسيحية الصربيَّة الأرثوذكسية هي الدين الأكثر انتشارًا في الجبل الأسود.
• في عام 1920 بعد الحرب العالمية الأولى وإنشاء مملكة يوغوسلافيا، خضعت المنطقة مرة أخرى لسلطة الكنيسة الصربية الأرثوذكسية والتي أعيد توحيدها تحت سلطة البطريرك ديمتريج.
• بالإضافة إلى الكنائس الروسية واليونانية الأرثوذكسية، هناك أيضًا حضور لكل من الكنيسة الصربية الأرثوذكسية والكنيسة الأوكرانية الأرثوذكسية في لندن، فضلاً عن الكنيسة البيلاروسية الأرثوذكسية في مانشستر.
• وبناء على ذلك، حصل رئيس الكنيسة الصربية الأرثوذكسية في المجر على لقب البطريرك؛ وتم الإتفاق مع الكرسي الرسولي، التأكيد على أنّ الكاثوليكية دين الدولة، وتم التوقيع على ذلك في عام 1855.
• قي نهاية العصور الوسطى المتأخرة أضَّحت الأرثوذكسية الشرقية في شكل الكنيسة الصربية الأرثوذكسية، قوية الحضور في شرق الهرسك، خصوصًا في منطقة زاكلوميا، وذلك بعد فترة حكم مملكة صربيا.