الكنيسة القبطية الأرثوذكسية أمثلة على
"الكنيسة القبطية الأرثوذكسية" بالانجليزي "الكنيسة القبطية الأرثوذكسية" في الصينية
- في حين أنّ الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تنقسم حول هذا الموضوع.
- ولدى الكنيسة القبطية الأرثوذكسية حوالي 60,000 عضو.
- تعتبر في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية شهيدة، وفي الكنيسة الكاثوليكية تعتبر أحد المساعدين الأربعة عشر.
- أما الكنيسة الأرثوذكسية الإثيوبية فتسلسل خطوط الخلافة إلى الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في القرن الخامس.
- ينتمي معظم أقباط إنجلترا إلى الكنيسة البريطانية الأرثوذكسية، وهي جزء من الكنيسة القبطية الأرثوذكسية.
- ينتمي معظم أقباط إنجلترا إلى الكنيسة البريطانية الأرثوذكسية، وهي جزء من الكنيسة القبطية الأرثوذكسية.
- قائمة الكنائس في مصر والكنيسة القبطية الأرثوذكسية من الإسكندرية هو الاسم الرسمي لأكبر كنيسة مسيحية في مصر.
- تأثير الكنيسة القبطية الأرثوذكسية لا تزال موجودة بشكل هامشي في السودان، مع مئات الآلاف من الأتباع المتبقيين.
- يذكر أن العلم القبطي غير معترف بها من قبل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، ولكن العديد من القوميين الأقباط في جميع أنحاء العالم تبنىّ العلم بإعتباره رمزًا للهوية العرقية القبطية.
- بدأ التاريخ الحديث للدير مع تجدد اهتمام الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بهذا الدير في أعقاب عمليات التنقيب التي قام بها "هلموت بوشهاوزن" وفريقه من "معهد الآثار النمساوي" في الفترة 1987-1992.
- واصل النوبيين المسيحيين من أتباع الكنيسة القبطية الأرثوذكسية قي تكوين جزء كبير من التركيبة السكانيّة في البلاد حتى القرن التاسع عشر، عندما اضطر معظمهم اعتناق الإسلام في ظل الثورة المهدية (1881-1898).
- وقبل عام 1999، لم يقم أي راهب إقامة دائمة في الدير؛ وجاء خمسة رهبان إلى الدير عام 1999، وفي عام 2003 رسّم البابا شنودة، رئيس الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، 12 راهبًا آخرين، ثم راهبًا آخر فيما بعد.
- تعترف الكنيستين الأورثوذكسية اليونانية و القبطية ببابا الإسكندرية كمرجع لهما بشكل منفصل (البابا بطريرك الإسكندرية وسائر أفريقيا ، بابا الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في الإسكندرية على التوالي)، وكلاهما يأخذان الخلافة الرسولية من الرسول مرقس الإنجيلي.
- قانون الأسرة والأفراد في مصر (على سبيل المثال قوانين الزواج، الطلاق، والورث) تحكمها القوانين الدينية للأفراد، كالقوانين الدينية لجميع الديانات المعترف بها في مصر (أهمها الإسلام، والكنيسة القبطية الأرثوذكسية) لا تعترف العلاقات المثلية الجنس على أنها شرعية، ولا يسمح القانون المصري إلا بالزواج ما بين الرجل والمرأة.