بلينيوس الأكبر أمثلة على
"بلينيوس الأكبر" بالانجليزي "بلينيوس الأكبر" في الصينية
- بنهاية القرن الخامس عشر الميلادي، وجد الطبيب نيكولو ليونسينو أخطاءً في كتاب «التاريخ الطبيعي» لبلينيوس الأكبر.
- بنهاية القرن الخامس عشر الميلادي، وجد الطبيب نيكولو ليونسينو أخطاءً في كتاب «التاريخ الطبيعي» لبلينيوس الأكبر.
- البحرين (كما تايلوس وهو الاسم اليوناني للبحرين) ذكره بلينيوس الأكبر أنها كانت شهيرة بالعدد الكبير من اللؤلؤ.
- كتب عن المواد الطبية، وعن فن الطبخ، نقل عنه بلينيوس الأكبر في عدة مواضع، كما نقل عنه جالينوس أيضاً.
- يدعي بلينيوس الأكبرأن الڨيتول مختلف أساسا عن قبائل شمال أفريقيا نوميديين الآخرين على الرغم من تقاسمهم نفس اللغة.
- يقول المؤرخ بلينيوس الأكبر أن التجار الفينيقيين هم أول من عرف بالصدفة تقنيات صنع الزجاج عند نهر بيلوس.
- وذكره، أيضًا، بقدر أكبر من التفصيل بلينيوس الأكبر في موسوعته التاريخ الطبيعي التي نُشِرت للمرة الأولى في القرن الأول الميلادي.
- وفقاً للمؤرخ بلينيوس الأكبر، سمّى الملك يوبا الثاني ملك موريطنية الجزيرة باسم كناريا بسبب تواجد أعداد كبيرة من الكلاب ذات الأحجام الكبيرة.
- بلينيوس الأكبر يذكر في موسوعته التاريخ الطبيعي أنه في أفريقيا الرومانية لا أحد يتعهد بأي شيء دون أن يذكر الآلهة أفريكا أولا.
- وصفت طريقة صنع جبنة بيكورينو رومانو لأول مرة من قبل مؤلفين باللاتينية مثل ماركوس فارو وبلينيوس الأكبر منذ حوالي 2000 سنة، وقد صنّعت للمرة الأولى في كامبانا رومانا وهل المناطق الريفية حول روما.
- يعود تاريخ استخدام أجهزة تنفس وقائية إلى القرن الأول، عندما وصف بلينيوس الأكبر (حوالي 23-79م) استخدام جلود الحيوانات لحماية العمال في المناجم الرومانية من غبار أكسيد الرصاص الأحمر..
- ووفقاً لأوصاف سترابو، يوليوس قيصر، بلينيوس الأكبر وكلاوديوس بطليموس فقد امتدت أراضيها شمالاً إلى مصب نهر الراين في الشمال، ولكن أكثر امتدت غرباً على طول نهر سخيلده.
- لم تتلق اسمها حتى تم تغيير اسمها من قبل ليسيماخوس إلى ترواس الإسكندرية، في 301 قبل الميلاد، في ذكرى الإسكندر الأكبر المقدوني (بلينيوس الأكبر يقول في رأيه، أن الاسم تغير من أنتيغونيا إلى الإسكندرية).
- يعزو بلينيوس الأكبر أصل تريسكليون الصقلي إلى الشكل المثلث للجزيرة والتريناكريا القديمة التي تتألف من ثلاثة رؤوس كبيرة متساوية البعد عن بعضها البعض، مشيرة في اتجاه كل منهما إلى بيلوروس وباكينوس وليليبايوم.
- بينما وصف كُتّاب رومانيون آخرون في ذلك الوقت، مثل شيشرون، وسويتونيوس، ولوكان، وتاسيتوس، وبلينيوس الأكبر التضحية البشرية بين الكلت، فقط قيصر، والجغرافي سترابو هما من ذكروا الرجل الخوص على أنه أحد الطرق التي استخدمها درويد الغالي للتضحيات.
- وقد ذكر بلينيوس الأكبر أن أول ساعة شمسية وصلت لروما كانت في عام 264 ق.م، آتية من قطانية في صقلية; والتي قال عنها أنها كانت غير دقيقة في تحديد الوقت حتى تم تعديلها لتتناسب مع إحداثيات روما، ولم تستخدم إلا بعد قرن لاحق.
- وتكشف قراءات من الآثار المصرية القديمة، ترجع إلى هيرودوت وبلينيوس الأكبر وإيرل أروندل الجامع والمسافرين في القرن 18 ونابوليون بونابارت وبيرسي بيش شيلي ووليام بانكس وهارييت مارتينو وفلورنس نايتينجيل أو سيغموند فرويد، عن وجود مجموعة من التفسيرات المعنية بشكل مختلف بإعادة بناء أهداف صانعيها.
- ومن بين أقدم السجلات التاريخية الأوروبية المهتمة بالفنانات، تظهر كتابات بلينيوس الأكبر، الذي كتب عن عدد من اليونانيات اللاتي عملن بالرسم، ومنهن هيلانة مصر، ابنة تيمون مصر، والتي افترض بعض النقاد المعاصرين أن «فسيفساء الإسكندر» ربما تكون من عملها هي لا من عمل فيلوكسينوس.
- الكاميونيون شعب قديم من أصل غير مؤكد (وفقا لبلينيوس الأكبر كانوا إيوجينيين، بينما قال سترابون أنهم ريتيون) عاشوا في وادي كامونيكا، في ما هو الآن لومبارديا الشمالية خلال العصر الحديدي على الرغم من أن مجموعات من الصيادين والرعاة والمزارعين عاشوا في المنطقة منذ العصر الحجري الحديث.