تاسيتس أمثلة على

• تاسيتس يكتب التواريخ وتشمل أحداث الفترة من 69 إلى 96.
• كان تاسيتس على قناعة بأن نيرفا (حكم 96-98) نجح "بالخلط بين فكرتين غريبتين سابقتين، الزعامة والحرية".
• ويذكر تاسيتس أن جايوس يوليوس سفيلايس كان زعيم للباتافيا، وأن برينو كان زعيم كنانيفيتاس.
• كما اتقن الفرنسية، وكان يحمل كتاب قواعد اللغة اليونانية أينما ذهب، ويلعب على الكمان، ويقرأ لتاسيتس وهوميروس.
• كتب كل من تاسيتس وكاسيوس ديو أنه أشيع أن ليفيا تسبب في وفاة أغسطس عن طريق تسميم التين الطازج.
• سجل تاسيتس، أنه عندما إعترضت بوديكا زوجة الملك، قام الرومان بجلدها، وإغتصاب بناتها الإثنتان، وإستعبدوا النبلاء والأقارب.
• أما المؤرخ زوسيموس فيدَّعي في روايةً متناقضة أن تاسيتس كان قد اُغتِيلَ، بعد تعيين أحد أقاربه لمنصب قياديّ هام في مقاطعة سوريا.
• كان تاسيتس يعيش في كامبانيا قبل انتخابه إمبراطوراً، وعادَ على مضضٍ إلى جمعية مجلس الشيوخ في روما التي انتخب فيها.
• قَبِلَ تاسيتس ترشيح مجلس الشيوخ بتاريخ 25 سبتمبر عام 275، وهذا بعد تثبته من صدق اعتبارات المجلس إزاءه.
• وكما كتب تاسيتس، فإن الأجيال الشابة التي كانت على قيد الحياة في 14 م لم تكن تعرف أبدًا أي شكل من أشكال الحكم بخلاف الزعامة.
• ووفقا لتاسيتس فانه ما أن علم نيرون بالحريق حتى عاد إلى روما لتنظيم المساعدات جراء الحريق، بل أنه قام بدفع أموال من ميزايته الخاصة.
• عدد من هذه المناطق الصغرى ربما شكلت قبيلة، ويفصل بين كل منطقة وأخرى مساحة فارغة، يطلق عليها اسم مناطق "الخوف المتبادل"، كما وصفها تاسيتس.
• عدد من هذه المناطق الصغرى ربما شكلت قبيلة، ويفصل بين كل منطقة وأخرى مساحة فارغة، يطلق عليها اسم مناطق "الخوف المتبادل"، كما وصفها تاسيتس.
• وقد ظهر هذا الاسم لأول مرة في القرن 1 في كتاب جرمانيا تاسيتس باعتبارها القبيلة الجرمانية التي عاشت شمال الراين الواطئ.
• كما حارب تاسيتس المرتزقة البرابرة الذين عاثوا فساداً ونهباً بعدة بلدات في المقاطعات الرومانية الشرقية عقب مقتل أوريليان وما تبع ذلك من إلغاء حملة عسكرية شرقية كان قد حُشِدَ لها من قبل.
• ذكر إيدي وبويد أنه تم إثبات الآن بقوة أن هناك تأكيد غير مسيحي على صلب يسوع، في اشارة الى ذكر الحدث في وثائق يوسيفوس فلافيوس وتاسيتس.
• ذكر إيدي وبويد أنه تم إثبات الآن بقوة أن هناك تأكيد غير مسيحي على صلب يسوع، في اشارة الى ذكر الحدث في وثائق يوسيفوس فلافيوس وتاسيتس.
• ذكر تاسيتس أيضا أنه بعد حريق روما الكبير في 64 م.، قال بعض السكان أن نيرون هو المسؤول عن الحريق لأنه أراد إلحاق التهمة بالمسيحيين.
• قام بتوزيع نسخ من أعمال المؤرخ غايوس كورنليوس تاسيتس والذي بالكاد اطَّلعَ عليه أحدٌ حينذاك، ولربما كان لهُ يد في صون وحفظ الأجزاء التي وصل إلينا من أعمال المؤرخ.
• ويقول تاسيتس (قصة تاريخية كتاب الرابع ) "هذه هي القبيلة التي تسكن جزء من الجزيرة وتشبه عن كثب الباتافيين في أصلهم ولغتهم، وطابعهم الشجاع، لكنها أقل في العدد."