حساسية البيض أمثلة على
"حساسية البيض" بالانجليزي
- أفادت مراجعة واحدة أنَّ 70% من الأطفال يتخلصون من حساسية البيض عند سنة 16 عامًا.
- في الولاياتِ المتحدة، تُعتبر حساسية البيض ثانِي أكثر حساسية طعام شيوعًا تُصيب الأطفال بعد حساسية حليب البقر.
- في أمريكا الشمالية وأوروبا الغربية تحدثُ حساسية البيض في 0.5٪ إلى 2.5٪ من الأطفال دونَ سنِ الخامسة.
- وعلى الرغم من أن هذا اللقاح قد تم تطويره في خلايا الدجاج؛ إلا أن هذه اللقاحات اثبتت أنها آمنة على الأشخاص الذين يعانون من حساسية البيض.
- وعلى الرغم من أن هذا اللقاح قد تم تطويره في خلايا الدجاج؛ إلا أن هذه اللقاحات اثبتت أنها آمنة على الأشخاص الذين يعانون من حساسية البيض.
- اقتصرت المُراجعة الثالثة في نطاق تجاربها على السلعِ المخبوزة والتي تحتوي على البيض مثل الخبز أو الكعك، وذلك بهدفِ إيجاد حلٍّ لحساسية البيض.
- اقتصرت المُراجعة الثالثة في نطاق تجاربها على السلعِ المخبوزة والتي تحتوي على البيض مثل الخبز أو الكعك، وذلك بهدفِ إيجاد حلٍّ لحساسية البيض.
- أَقرت مراجعةٌ عام 2016 بظهور فائدة لإدخال الفول السوداني مُبكرًا في النظام الغذائي، ولكنها ذكرت أنَّ "تأثيرَ إدخالِ البيض مُبكرًا على حساسية البيض أمرٌ خلافي".
- أظهرت بياناتُ المسح الوطني والتي جُمعت بين عامي 2005-2006 في الولايات المتحدة أنه من سنِ 6 سنواتٍ فما فوق، يبلغُ انتشارُ حساسية البيض المُؤكدة باختبار نسبة الغلوبيولين المناعي هـ في مصل الدم أقل من 0.2%.
- في بلدانِ أمريكا الشمالية وأوروبا الغربية، والتي يعتمدُ فيها حليب الأطفال الصناعي على حليب البقر بشكلٍ شائِع، تُعتبر الحساسية لبيضِ الدجاج ثاني أكثر حساسية طعام شيوعًا لدى الرُضع والأطفال الصغار بعد حساسية حليب البقر، ومع ذلك، في اليابان تُعتبر حساسية البيض هي الأولى وحساسية حليب البقر هي الثانية، ويليها القمحُ ثم بعد ذلك الأطعمة الشائعة المُسببة للحساسية.