تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

خنيفرة أمثلة على

"خنيفرة" بالانجليزي  "خنيفرة" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • وصل المصابون وحُماتهم إلى خنيفرة بأمان، واستطاعوا الهروب ممن يطاردونهم بشق الأنفس، الذين توقفوا لنهب ميتي الفرنسيين.
  • إن فقدان الجنود في معركة الهيري، بجانب استنزاف دماء القوات الفرنسية في المغرب سلب من خنيفرة أي إنتصار.
  • في ضوء تزايد الهجمات في نطاق خنيفرة، شيد هينريز ثلاث جماعات متنقلة مكونة من كتائب ممتشقة من جيش إفريقيا.
  • صد هينريز الهجمات على خنيفرة بنجاح، اعتقد أن له اليد العُليا، حيث أثبت أن القوات الفرنسية المتقلصة تستطيع مقاومة رجال القبائل.
  • وبالفعل، بعد أيام قليلة استطاع هينريز السيطرة على مدينة تازة مستعينًا بوحدات من الحامية العسكرية داخل فيز، و مكناس، و رباط ، ومراكش، ثم وجَهَ اهتمامه صوب خنيفرة.
  • وبالفعل، بعد أيام قليلة استطاع هينريز السيطرة على مدينة تازة مستعينًا بوحدات من الحامية العسكرية داخل فيز، و مكناس، و رباط ، ومراكش، ثم وجَهَ اهتمامه صوب خنيفرة.
  • في 2008 قدمت الوكالة اليابانية للتعاون الدولي إعانة قدرها 13.6 مليار ين (حوالي 90 مليون يورو) لتمويل مشاريع الماء الصالح للشرب في أقاليم شفشاون وتاونات وخنيفرة.
  • في 2008 قدمت الوكالة اليابانية للتعاون الدولي إعانة قدرها 13.6 مليار ين (حوالي 90 مليون يورو) لتمويل مشاريع الماء الصالح للشرب في أقاليم شفشاون وتاونات وخنيفرة.
  • تولى هينريز إعادة تنظيم قواته لمقومة ذلك التحالف، مكونًا ثلاث مناطق عسكرية تتمركز في فيز، ومكناس وتادلا(منطقة خنيفرة)التي تقع تحت القيادة العامة للعقيد جارنييه دوبليكسيس.
  • شُيدت كتيبة رابعة تمتاز بالقوة والتنقل في خنيفرة تحت قيادة الملازم رينييه لافيردير، أحدهما تستند على الغرب تحت قيادة كلاودل، أما الأخرى فتستند على الشرق تحت قيادة جارنييه دوبلسيس.
  • تعتمد خطته على بناء حاجز نشط من القاعدة الفرنسية الأمامية تبدأ من تازا شمالًا عبر خنيفرة، قصيبة تادلا و مراكش، وصولًا إلى أغادير على الساحل الأطلنطي.
  • قاد هينريز جنوده قاطعًا عدة مسافات من خنيفرة إلى الهيري كعرضًا للقوات ولدفن موتاهم، بعض الذين أخذهم حمو غنيمة لتشجيع تدعيم القبائل الأخرى.
  • ساعد نجاح الفرنسيين في منطقة خنيفرة على إقناع حسن وأخويه للخضوع للفرنسيين في اليوم الثاني من شهر حزيران عام 1920، رادين بعض المعدات التي أسروها في موقعة الهيري.
  • صغير قلعة عويد تزقويت (وهي الآن جزء من القصر) المطلة على عويد تزقويت تم بناؤها خلال فترة الغزو العسكري من أجل تأمين الطريق بين فاس والخنيفرة عبر الجبال.
  • أراد ليوتي إحكام قبضته على خنيفرة لتكون بمثابة جسر رئيسي يمهد لأي توسعات قادمة للإقليم الفرنسي، كما أشار بأنها كالمعقل ضد "سكان المجموعات البربرية" التي يستند إليها الاحتلال الفرنسي.
  • قرر هينريز أن يشن هجومه على خنيفرة في اليوم العاشر من شهر يونيو\حزيران عام 1914، من خلال إرسال تلاتة كتائب يبلغ مجموعها أربعة عشر ألف جندي مزودًا بخابر لاسلكي، و مدعمًا بتغطية من طائرات الاستطلاع.
  • قرر أن يتصرف سريعًا ضد الزيانيين، لحماية قوات لافيردير من تعريض المثول الفرنسي للخطر في المغرب، باعثًا جماعات دوبليكسيس المتنقلة إلى خنيفرة، بالإضافة إلى بناء جماعة أخرى مُدعِمة في إيتو تحت القيادة العامة للعقيد جوزيف ديريجون.
  • و تزايدت الهجمات على خنيفرة في غضون شهر تموز، تلك الهجمات التي لم يتصدَ لها سوى سلاح المدفعية وبنادق إطلاق النار، تاركة هينريز لمخاوفه إزاء ما قد تتعرض له المدينة والقبائل الخاضعة للحكم الفرنسي من التهديد الذي يُشكله تكاتل قوة رجال القبائل.
  • على الرغم من فقدان الزيانيون لقاعدتهم العسكرية في خنيفرة، فقد ألحقوا بالجيش الفرنسي خسائر فادحة؛ فشيد الفرنسيون مُخيمات متنقلة، إلى جانب إتباع نهج الأسلحة المشتركة الذي يهدف إلى مزج كلًا من جنود (المشاة والمدفعية والفرسان) ليُشكلوا قوة واحدة متماسكة.