عثمان بن عفان أمثلة على
"عثمان بن عفان" بالانجليزي "عثمان بن عفان" في الصينية
- « عثمان بن عفان حياته وعصره .
- جمع عثمان بن عفان للقرآن على الترتيب الذي عليه المسلمون حتى اليوم.
- وكان متهماً بقتل عثمان بن عفان.
- وكان متهماً بقتل عثمان بن عفان.
- كان محمد يرسل أصحابه مثل أبو بكر وعثمان بن عفان لشراء العبيد مجاناً.
- فكان من علية الأنصار وعلمائهم، ومن أبناء البدريين، وصلي بالناس إمامًا عندما حوصر عثمان بن عفان.
- فكان من علية الأنصار وعلمائهم، ومن أبناء البدريين، وصلي بالناس إمامًا عندما حوصر عثمان بن عفان.
- وقد ولد موسى بالمدينة المنورة، وعاش اثنتي عشرة سنة فيها في صحبة عثمان بن عفان، يتعلم منه ويروى عنه.
- ويعود الفضل إلى عثمان بن عفان في الاقتراح الناجح، وهو ببساطة مواصلة ترتيب الأشهر التي تم تأسيسها بالفعل ، بدءا من محرم.
- وفقا للحسابات التقليدية الأسطورية للمسلمين الصينيين دخل الإسلام مع الوفد الذي بعث به عثمان بن عفان ثالث الخلفاء، 651، أقل من عشرين عاما بعد وفاة النبي محمد.
- له ذكر في كتب الحديث، روى الحديث عن عمر بن الخطاب وعائشة بنت أبي بكر، وروى عنه الحديث بنوه عبد الرحمن وعثمان والأشدق، وعروة بن الزبير، وسالم بن عبد الله وغيرهم، عرض عليه القرآن في خلافة عثمان بن عفان حين جمع القرآن لأن قرائته كانت أشبه بقراءة الرسول.
- أول قبيلة بأرض توات هم الزناتة وجدهم يقال له (سلطة) أسلم على يد خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم أمير المؤمنين عثمان بن عفان الأموي القرشي بالمدينة المنورة.
- وفقا للحسابات التقليدية الأسطورية للمسلمين الصينيين، بعد ثمانية عشر عاما من وفاة الرسول محمد ، أرسل خليفة المسلمين الثالث عثمان بن عفان وفدا برئاسة سعد بن أبي وقاص، إلى الإمبراطور الصيني غاوزونغ.
- مخطوطة سمرقند المحفوظة في طقشند، هي مخطوطة مكتوبة بالخط الكوفي، وتعتبر واحدة من مخطوطات عثمان بن عفان، ولكن تم تأريخها إلى القرن الثامن او التاسع الميلادي من قِبل الدراسات الخطية وفحص المخطوطة باستخدام الكربون المشع.
- النسخة الأولى من القرآن الكريم الذي كتب في عهد الخليفة عثمان بن عفان معروض في المتحف إلى جانب عدد من نسخ صغيرة من القرآن الكريم التي لا يمكن إلا أن تقرأ باستخدام الأجهزة البصرية المكبرة.
- أبو الحسن علي بن إسماعيل بن محمد بن عبد الله بن حرزهم بن زيان بن يوسف بن سومران بن حفص بن الحسن... ، يعتلي نسبه إلى عثمان بن عفان رضي الله عنه، ولد ونشأ بفاس وكان من كبار فقهائها في زمانه، ومدرسيها العباد الزهاد، أحكم كتاب الإحياء للغزالي وضبط مسائله، فكان يستحسنه ويثني عليه، وكان رحمه الله متعبدا عالما زاهدا في الدنيا.