debt crisis أمثلة على
"debt crisis" معنى
- The international debt crisis means we need a robust stabilisation plan.
الازمة المالية العالمية تقتضي خطة موازنة محكمة - And now to the ongoing debt crisis in Greece.
والآن لأزمة الديون المستمرة في اليونان - You forgot to save a country from a burgeoning debt crisis and this was your punishment?
نسيتِ أن تنقذي بلداً من أزمة الديون المتنامية... وهذا كان عقابك؟ - Latin America through the 1980s had undergone a debt crisis and hyperinflation (during 1989 and 1990).
شهدت أمريكا اللاتينية خلال ثمانينيات القرن العشرين أزمة ديون وتضخمًا شديدًا (خلال عامي 1989 و 1990). - As the debt crisis expanded beyond Greece, these economists continued to advocate, albeit more forcefully, the disbandment of the eurozone.
ومع توسع أزمة الديون خارج اليونان واصل هؤلاء الاقتصاديون الدعوة إلى حل منطقة اليورو وإن كان ذلك أكثر قوة. - In June 2011, the franc climbed past US$1.20 (CHF 0.833 per U.S. dollar) as investors sought safety as the Greek sovereign debt crisis continued.
وفي يونيو 2011 تجاوز الفرنك 1.20 دولار أمريكي (0.833 فرنك سويسري لكل دولار أمريكي) حيث سعى المستثمرون للأمان وسط استمرار أزمة الديون السيادية اليونانية. - The Irish sovereign debt crisis arose not from government over-spending, but from the state guaranteeing the six main Irish-based banks who had financed a property bubble.
ولم تنشأ أزمة الديون السيادية الأيرلندية من الإنفاق الحكومي المفرط بل من الدولة التي ضمت المصارف الستة الرئيسية في أيرلندا والتي مولت فقاعة عقارية. - He started out his term with great popularity, but public opinion shifted with the Brazilian debt crisis and the failure of Plano Cruzado to abate chronic inflation.
بدأ ولايته مع شعبية كبيرة، ولكن الرأي العام قد تغير بسبب أزمة الديون البرازيلية وفشل كروزادو بلانو في تخفيف ومعالجة حالة التضخم المزمن. - This has prompted some economists such as Joseph Stiglitz and Paul Krugman to note that Europe is not suffering from a sovereign debt crisis but rather from a banking crisis.
وقد دفع هذا بعض الاقتصاديين مثل جوزيف ستيغليتز وبول كروغمان أن يلاحظوا أن أوروبا لا تعاني من أزمة ديون سيادية بل أزمة مصرفية. - In late 2009, fears of a sovereign debt crisis developed among investors concerning Greece's ability to meet its debt obligations because of strong increase in government debt levels.
منذ أواخر عام 2009، تطورت مخاوف أزمة الديون السيادية بين المستثمرين فيما يتعلق بقدرة اليونان على الوفاء بالتزامات ديونها بسبب الزيادة القوية في مستويات الدين الحكومي. - The financial crisis of 2007–08 ended a decade of economic boom and Spain entered a recession and debt crisis and remains plagued by very high unemployment and a weak economy.
ولكن أتت الأزمة المالية 2007-2008 فأنهت عقدا من الازدهار الاقتصادي لإسبانيا مما أدخلها في أزمة ركود وديون ولا تزال تعاني من بطالة عالية جدا وضعف في الاقتصاد. - According to a study by economists at St Gallen University credit rating agencies have fuelled rising euro zone indebtedness by issuing more severe downgrades since the sovereign debt crisis unfolded in 2009.
ووفقا لدراسة أجراها الاقتصاديون في جامعة سانت غالن فإن وكالات التصنيف الائتماني قد غذت ارتفاع مديونية منطقة اليورو من خلال إصدار تخفيضات أكثر حدة منذ أزمة الديون السيادية التي ظهرت في عام 2009. - He also served on the board of the Investment Corporation of Dubai, the emirate's sovereign wealth fund, until November, 2009, when Bin Sulayem was removed from that post in the wake of the debt crisis that struck Dubai that year.
كما عمل في مجلس إدارة مؤسسة دبي للاستثمارات الحكومية وهو صندوق الثروة السيادية في الإمارة حتى نوفمبر 2009 عندما تمت إزالة بن سليم من ذلك المنصب في أعقاب أزمة الديون التي ضربت دبي في ذلك العام. - Governments may be especially vulnerable to a sovereign debt crisis when they rely on financing through short-term bonds, since this creates a situation of maturity mismatch between their short-term bond financing and the long-term asset value of their tax base.
قد تكون الحكومات عرضة بوجه خاص لأزمة الديون السيادية عندما تعتمد على التمويل من خلال السندات قصيرة الأجل، لأنها تخلق عجزاً في الموازنة بين تمويل سنداتها قصيرة الأجل وقيمة الأصول طويلة الأجل على أساس الضريبة المستحقة عليها. - Continuation of the same crisis in Europe and the debt crisis in the US propelled the Swiss franc past US$1.30 (CHF 0.769 per U.S. dollar) as of August 2011, prompting the Swiss National Bank to boost the franc's liquidity to try to counter its "massive overvaluation".
دفع استمرار الأزمة نفسها في أوروبا وأزمة الديون في الولايات المتحدة بالفرنك السويسري فوق 1.30 دولار أمريكي (0.769 فرنك سويسري لكل دولار أمريكي) في أغسطس 2011، مما دفع البنك الوطني السويسري لتعزيز سيولة الفرنك في محاولة للتصدي ل"المغالاة الواسعة". - By comparing the evolution of debt in our times to other historical eras and different societies, the author suggests that modern debt crises are not the inevitable product of history and must be resolved in the near future in a way similar to the solutions, at least in principle, as applied during the last 5000 years.
من خلال مقارنة تطور الدَّين في عصرنا مع العصور التاريخية والمجتمعات المختلفة، يقترح المؤلف أن أزمات الديون الحديثة ليست نتاجًا حتميًا للتاريخ ويجب حلها في المستقبل القريب على النحو المطبق خلال آخر 5000 سنة. - In a joint article in the Financial Times on 14 December 2010, Steinbrück and Steinmeier proposed to solve the European debt crisis with "a combination of a haircut for debt holders, debt guarantees for stable countries and the limited introduction of European-wide bonds in the medium term, accompanied by more aligned fiscal policies."
في مقال مشترك في صحيفة فاينانشال تايمز يوم 14 كانون الأول 2010، اقترح شتاينماير وبيير شتاينبروك لحل أزمة الديون الأوروبية مزيجًا من "خفض النسب المئوية لمبالغ أصحاب الديون وضمانات الديون للبلدان المستقرة وإدخال محدود من السندات الأوروبية الواسعة على المدى المتوسط، يرافقه سياسات مالية أكثر توافقا " في شباط 2011، اقترح شتاينماير اسم شتاينبروك كمرشح لرئاسة البنك المركزي الأوروبي. - In 2011, Kohl, despite frail health, began giving a number of interviews and issued statements in which he sharply condemned his successor Angela Merkel, whom he had formerly mentored, on her policies in favor of strict austerity in the European debt crisis and later also towards Russia in the Ukrainian crisis, which he saw as opposed to his politics of peaceful bi-lateral European integration during his time as chancellor.
على الرغم من صحته السيئة، قام كول في العام 2011 بإجراء العديد من المقابلات وإصدار العديد من البيانات التي أدان بشدة من خلالها خليفته أنجيلا ميركل، التي كان معلمها، حول سياسات التقشف الصارمة بما يتعلق بأزمة الديون الأوروبية ولاحقاً سياسة إدارة العلاقات مع روسيا ضمن الأزمة الأوكرانية ، حيث رأى أن هذه السياسات تتناقض مع سياسته المسالمة والتكامل الأوروبي السلمي ثنائي الجانب خلال سنوات مستشاريته.