الزبداني أمثلة على

• كما احتجت ضاحية الزبداني في دمشق للمرة الأولى أيضا.
• الجيش السوري جدد القصف على الزبداني في أطراف دمشق، مما أسفر عن مقتل 4.
• وقصفت بعض الأماكن مثل الزبداني والقصير حمص على الرغم من وقف إطلاق النار.
• وبعد يومين، بدأت أول حافلة نقلت المقاتلين المتمردين إلى إدلب مغادرة الزبداني.
• وبعد يومين، بدأت أول حافلة نقلت المقاتلين المتمردين إلى إدلب مغادرة الزبداني.
• تتوجه الحافلات وسيارات الاسعاف إلى الزبداني لاخلاء 126 مدنيا ومقاتلا جرحى من معقل المتمردين المحاصرين.
• قتل 29 مدنيا في جميع أنحاء سوريا، وخاصة في قصف حمص وريف دمشق بما في ذلك الزبداني.
• قتل 29 مدنيا في جميع أنحاء سوريا، وخاصة في قصف حمص وريف دمشق بما في ذلك الزبداني.
• وفي أوائل يناير، أخذ الجيش الحر بلدة الزبداني، وبالتالي سيطر على أجزاء كبيرة من دوما.
• مشهد مشابه لعب في الزبداني، كما ادعى سكان، حيث تم أيضا الإبلاغ عن إطلاق النار على مسجد محلي.
• وأفادوا أيضا بأن الجيش السوري دخل أطراف بلدة الزبداني، التي تبعد 30 كم خارج دمشق، وقطع اتصالاتها.
• وبالإضافة إلى ذلك، أصيب خمسة متظاهرين في بلدة الزبداني على الحدود مع لبنان بعد أن أطلقت قوات الأمن النار على المتظاهرين.
• كان عدد المناطق تسعة حتى شهر فبراير 2009 عندما أنشئت منطقة قدسيا بعد اقتطاع أجزاء من منطقتي مركز ريف دمشق والزبداني.
• كان عدد المناطق تسعة حتى شهر فبراير 2009 عندما أنشئت منطقة قدسيا بعد اقتطاع أجزاء من منطقتي مركز ريف دمشق والزبداني.
• بدأ القتال في الزبداني في 7 يناير عندما اقتحم الجيش السوري البلدة في محاولة للقضاء على وجود الجيش الحر.
• وإذا كان الأمر كذلك، فإن الزبداني ومضايا سيتم عزلهما ويمكن أن تستخدمهما الحكومة السورية للضغط من أجل وقف آخر لإطلاق النار والإجلاء.
• من جهة اخرى، سار 10 الاف شخص في بلدة الزبداني في محافظة دمشق حيث تم نشر فريق مراقبين عرب مطالبين بتغيير النظام.
• في الفترة الأولى من الحرب؛ شاركَ حزب الله في حصار حمص (2011-14) معركة الزبداني (2012)، معركة القصير (2012) ومعركة حلب (2012–2016).
• تعتبر مدينة الزبداني السورية في غاية الاهمية للأسد وإيران لأنها، على الأقل في وقت متأخر من يونيو 2011، أستخدمت كقاعدة للحرس الإيراني لمساعدة حزب الله.
• بعد نجاحات الجيش السوري في السيطرة على جيوب خان الشيح ووادي بردى واتفاقيات المصالحة في مضايا والزبداني، بقى بيت جن المعقل الأخير لقوى المعارضة في الغوطة الغربية.