تهاجن
أمثلة
- تتشارك المجموعاتُ السكانيةُ الشماليُّ أفريقيةٍ زيادةً متشابهةً من الأليلات المستمدَّة من النيندرتاليين لما تحمله المجموعات السكانية غير الأفريقية، بينما المجموعات السكانية الخاصة بما تحت الصحراء الكبرى هي المجوعات السكانية الخاصة بالبشر الحديثين الوحيدة التي لم تمر في العموم بتهاجنٍ مع النيندرتاليين.
- تدل الدراسات على أن الفاعلية المنخفضة للانتخاب المنقِّي ضد أليلات النيندرتاليين في سكان شرق آسيا لا يمكن أن يفسر النسبة الأكبر الخاصة بالأصل الوراثي النيندرتالي في سكان شرق آسيا، مما يؤيد نماذج أكثر تعقيدًا متضمنة لموجات إضافية من التهاجن التضميني مع النيندرتاليين مع سكان شرق آسيا.
- بعد تحديد الأصول الأفريقية والغير أفريقية في قبائل الماساي، يمكن الوصول إلى أن تدفقًا جينيًا بشريًا حديثًا غيرَ أفريقيٍّ (بعد عصر النيندرتاليين) كان مصدر تلك المساهمة الجينية بما أن حوالي نسبة تقدَّر بـ 30% من جينوم النيندرتاليين يمكن تعقبه ورد اصوله إلى تهاجن تضميني مع غير الأفريقيين منذ حوالي مئةِ جيلٍ ماضٍ.
- تتوافق هذه الاكتشافات مع نتائج فحوص مقارنات أخرى والتي أظهرَتْ زيادة نسبية في الأليلات المتشاركة بين جينوم الدينيسوڤيين وجينوم الأستراليين الأصليين، مقارنةً بالمجموعات السكانية الأوروآسيوية والأفريقية الأخرى؛ رغم ذلك، فقد لوحِظَ أن البابويِّين (سكان بابوا نيوجينيا) لديهم أليلات متشاركة أكثر مع الأستراليين الأصليين.الميلانيزيون ليسوا الأحفاد المعاصرين الوحيدين للبشر المتهاجنين مع الدينيسوڤيين.
- هذا قد يمكن تفسيرُه بحدوثِ أحداثِ تهاجنٍ أخرى في الأسلاف المبكرين لسكان شرق آسيا بعد انفصالهم عن الأورُبِيِّين، حدَثَ تخفيفُ الأصلِ النِيَنْدِرْتالي في الأورُبيِّينَ عن طريقِ مجموعاتٍ سكانيةٍ ذواتِ أصلٍ وراثيٍّ نيندرتاليٍّ منخفضٍ جاءت في هجراتٍ لاحقةٍ، أو أن الانتخاب الطبيعي كان منخفضًا نسبيًا في سكان شرق آسيا من الأورُبِيِّين.
- الحصول على المزيد من الأمثلة 1 2