61- منذ عام 1994 وحتى يومنا هذا كان ولا يزال التحدي الكبير الذي تواجهه حقوق المرأة وعملية القضاء على القوانين التمييزية والممارسات الضارة يكمن في نظرية النسبية الثقافية. 现在和1994年一样,对妇女权利的最大挑战以及歧视性法律和有害习俗的废除都源自文化相对论。
ووفقاً للمعايير الدولية، لا يمكن للدول الأطراف أن تتذرع بعرف أو تقليد أو اعتبار ديني لتبرير العنف ضد المرأة في الأسرة. ومن ثم، فإن هذه المعايير ترفض الحجة القائمة على مفهوم النسبية الثقافية، والتي تقضي بأن الممارسات الثقافية التي تشكل عنفاً ضد المرأة في الأسرة يجب ألا تكون خاضعة للتمحيص الدولي. 这些国际标准认为,缔约国不能将习俗、传统和宗教作为理由来为家庭中暴力侵害妇女现象辩护,因而,这些标准拒绝接受文化相对论者提出的家庭中以暴力对待妇女的文化习俗应当免受国际监督的论点。