This poses dire consequences for the oversubscribed fishing sector in Galápagos, likely causing local fishermen to turn increasingly to illegal practices, such as shark finning, overfishing of tuna, and illegal export of sea cucumbers. يشكل هذا الأمر عواقب وخيمة على قطاع صيد الأسماك في غالاباغوس، فمن المحتمل أن يتسبب في لجوء الصيادين المحليين على نحو متزايد إلى الممارسات غير قانونية، مثل صيد أسماك القرش، والصيد المفرط لأسماك التونة، والتصدير غير المشروع لخيار البحر.
For this reason, the United States Environmental Protection Agency recommends limiting consumption (especially for women of childbearing age) of certain (predatory) fish species (e.g. albacore tuna, shark, king mackerel, tilefish and swordfish) due to high levels of the toxic contaminant mercury. ولهذا السبب، توصي وكالة حماية البيئة الأمريكية بتقييد استهلاك أنواع معينة من الأسماك (المفترسة) (مثل أسماك التونة، والقرش، وسمكة السيف)، وذلك بسبب ارتفاع مستويات الملوثات السمية بها، مثل الزئبق، والديوكسين، وثنائي الفينيل متعدد الكلور.
Most fish are ectothermic ("cold-blooded"), allowing their body temperatures to vary as ambient temperatures change, though some of the large active swimmers like white shark and tuna can hold a higher core temperature. معظم الأسماك هي كائنات خارجية الحرارة ("ذات دم بارد")، مما يسمح لحرارة أجسامها بالاختلاف مع تغير درجات الحرارة المحيطة، على الرغم من أن بعض الأسماك الكبيرة نشطة السباحة مثل القرش الأبيض وأسماك التونة تستطيع أن تحتفظ بدرجة حرارة باطنية أعلى من الحرارة المحيطة.