Spink served as the Commanding Officer of No. 74 Squadron before being posted to the South Atlantic in 1989 as the Officer Commanding RAF Mount Pleasant on the British Overseas Territory of the Falkland Islands. خدم سبينك في منصب قائد السرب 74 قبل أن يتم نشره في جنوب المحيط الأطلسي في عام 1989 كقائد القوات المسلحة الملكية في قاعدة جبل بليزنت الجوية في أقاليم ما وراء البحار البريطانية لجزر فوكلاند.
Does not include the Overseas Territories and the Crown dependencies Civil partnerships give most (but not all) of the rights and responsibilities of civil marriage, but there are recognition issues in other countries and with the use of courtesy titles. لا يشمل أقاليم ما وراء البحار البريطانية و توابع التاج البريطاني الشراكات المدنية هي اتحاد منفصل يمنح معظم (وليس كل) حقوق ومسؤوليات الزواج المدني، ولكن هناك قضايا الاعتراف بها في بلدان أخرى وقضايا استخدام الإسم.
The territory has the largest EEZ of any of the British overseas territories (indeed larger than the United Kingdom's) and if included in the ranking of countries by size of EEZ, the territory would be 21st, behind Portugal and ahead of the Philippines. إذ يتمتع الإقليم بأضخم منطقة اقتصادية الخالصة تابعة لأقاليم ما وراء البحار البريطانية (بل في الواقع أكبر من منطقة المملكة المتحدة الاقتصاية الخالصة)، وبالنسبة لترتيبها بين البلدان حسب حجم المنطقة الاقتصادية الخالصة فستأتي في المرتبة 21 بعد البرتغال وقبل الفلبين.
The passage of the British Nationality Act 1981, which reclassified the remaining Crown colonies as "British Dependent Territories" (renamed British Overseas Territories in 2002) meant that, aside from a scattering of islands and outposts, the process of decolonisation that had begun after the Second World War was largely complete. وأقر قانون الجنسية البريطانية لسنة 1981 الذي أعاد تصنيف مستعمرات التاج المتبقية "بأقاليم تابعة لبريطانيا" (أعيد تسميتها بأقاليم ما وراء البحار البريطانية سنة 2002) ويعني ذلك أنه إلى جانب تناثر الجزر ومواقع الاستيطان فإن عملية إنهاء الاستعمار التي بدأت بعد الحرب العالمية الثانية قد أصبحت شبه مكتملة.