إنجيل لوقا

• The Gospel of Luke does not recount this story, relating instead that the Holy Family went to the Temple in Jerusalem, and then home to Nazareth.
  لا يحكي إنجيل لوقا هذه القصة، ويذكر بدلاً من ذلك أن العائلة المقدسة ذهبت إلى الهيكل في القدس، ومن ثم إلى الناصرة.
• No satisfactory explanation of the contradiction seems possible on the basis of present knowledge, and most scholars think that the author of the gospel made a mistake.
  لا يوجد أي تفسير مقبول لهذا التناقض على أساس المعرفة الحالية، واستنتج معظم العلماء أن مؤلف إنجيل لوقا قد ارتكب خطأ.
• However the Gospel of Luke also dates the birth ten years after Herod's death, during the census of Quirinius in 6 AD described by the historian Josephus.
  ومع ذلك، أرّخ إنجيل لوقا أيضًا ولادته بعد عشر سنوات من وفاة هيرودس، خلال التعداد الذي أجراه كيرينيوس سنة 6 م وفق ما ذكر المؤرخ يوسيفوس فلافيوس في تاريخه.
• Luke, who wrote the Gospel of Luke and the Book of Acts, is frequently thought of as an exception; scholars are divided as to whether Luke was a Gentile or a Hellenistic Jew.
  لوقا الذي كتب إنجيل لوقا وسفر أعمال الرسل، كثيرا ما يعتبر استثناء لذلك؛ والعلماء منقسمون بشأن ما إذا كان مؤلف لوقا وسفر الأعمال من أصل وثني أو هلنستي يهودي.
• The majority of scholars prefer the Alexandrian (shorter) text-type over the Western as the more authentic, but this same argument would favour the Western over the Alexandrian for the Gospel of Luke, as in that case the Western version is the shorter; the debate therefore continues.
  جمهور العلماء يفضلون النص الإسكندراني (أقصر) على الغربي باعتباره أكثر وثوقية، ولكن نفس هذه الحجة ستميل لأن تؤيد الغربي على الإسكندراني في حالة إنجيل لوقا، حيث في هذه الحالة النسخة الغربية هي أقصر؛ ولذلك فإن النقاش لا يزال مستمرا.
• The consensus of scholars is that both gospels were written about AD 75-85, and while it is possible that one account might be based on the other, or that the two share common source material, the majority conclusion is that the two nativity narratives are independent of each other.
  تذكر حادثة الميلاد في إنجيل لوقا وإنجيل متى من زاويتين مختلفتين، إجماع العلماء هو أن كلا من الإنجيلين كتبا بين سنوات 75-85، وعلى الرغم من أنه من الممكن أن تكون إحدى روايتي الميلاد مبنيًة على الأخرى، أو أن الاثنين يشتركان في مصدر مشترك، فإن استنتاج الأغلبية هو أن روايتي ميلاد يسوع في الإنجيلين هما مستقلتان عن بعضهما البعض.