For these battles, Iran had re-expanded their military by recruiting many new Basij and Pasdaran volunteers. بالنسبة لهذه المعارك فإن إيران أعادت توسيع الجيش الخاص بها من خلال تجنيد العديد من المتطوعين الباسيج والباسداران الجدد.
It also controls the paramilitary Basij militia which has about 90,000 active personnel. كما يتحكم أيضًا في القوة شبه العسكرية الباسيج والتي تتألف من عشرات الميليشيات التي تجمع تحت ألويتها ما مجموعه 90.000 الأفراد العاملين.
The IRGC grew stronger under President Ahmedinejad, and assumed formal command of the Basiji militia in early 2009. نمى الحرس الثوري بشكل كبير في عهد الرئيس أحمدي نجاد الذي تولى رسميا قيادة الباسيج في أوائل عام 2009.
The Basij is a volunteer-based force, with 90,000 regular soldiers and 300,000 reservists. يتحكم الحرس أيضًا في ميليشيات الباسيج القائمة على متطوعين والتي يبلغ عدد المُنتسبين لها ما يزيد عن 90.000 من الجنود النظاميين و300.000 آخرون من جنود الاحتياط.
Iran found itself reorganizing the Pasdaran and Basij units into more conventional forces as a response to several failures in the past. وجدت إيران نفسها تعيد تنظيم وحدات الباسادران والباسيج إلى قوات أكثر اتساما بالطابع التقليدي ردا على عدد من الإخفاقات في الماضي.
Iran enjoyed a zealous force of Pasdaran and Basij, which could not be backed up with sufficient amount of artillery, air support and tanks. تمتعت إيران بقوة متحمسة من الحرس الثوري والباسيج، والتي لم يكن بالإمكان دعمها بكمية كافية من المدفعية والدعم الجوي والدبابات.