When the cardiologist subsequently deflates the balloon the stent stays behind in the artery and the balloon catheter can be removed. عندما يفرغ طبيب القلب البالون في وقت لاحق فإن الدعامة تبقى في الخلف داخل الشريان ويصبح من الممكن إزالة القسطرة البالونية.
Jalbert had a history of designing kites and was involved in the development of hybrid balloon-kite aerial platforms for carrying scientific instruments. كان لجلبير تاريخ في تصميم الطائرات الورقية، وشارك في تطوير المنصّات الجويّة المختلطة الخاصة بالطائرات الورقية البالونية، والمخصصة لحمل المعدات العلميّة.
The IJA also began developing fire balloons capable of carrying incendiary and anti-personnel bombs from Japan to the continental United States. كذلك طورت القوات الإمبراطورية اليابانية نوعًا من القنابل البالونية القادرة على حمل قنابل حارقة وقنابل ضد الأفراد من اليابان حتى الولايات المتحدة القارية.
He died in 1966 of lung cancer Foley first described the use of a self-retaining balloon catheter in 1929, to be used to achieve haemostasis after cystoscopic prostatectomy. تُوفي فولي في عام 1966 بسبب سرطان الرئة وصف فولي لأول مرة استخدام القسطرة البالونية في عام 1929م، لاستخدامها لتحقيق الإرقاء بعد استئصال البروستاتا أو المثانة.
The first heavier-than-air (i.e. non-balloon) man-carrying aircraft that were based on published scientific principles were Sir George Cayley's series of gliders which achieved brief wing-borne hops from around 1849. تعتبر أول نوعية من الطائرات الأثقل من الهواء (أي غير البالونية) المعدة لحمل شخصٍ استنادًا على المبادئ العلمية هي سلسلة الطائرات الشراعية التي صممها سير جورج كايلي والتي حققت قفزات قصيرة مرتكزة على الأجنحة في عام 1849 تقريبًا.