There are a small number of adherents of Russian Orthodoxy in northern China, predominantly in Harbin. هناك عدد قليل من أتباع الكنيسة الروسية الأرثوذكسية والتي تعيش في شمال الصين، وتتركز في مدينة هاربن.
The year 1917 was a major turning point for the history of Russia, and also the Russian Orthodox Church. وكان عام 1917 نقطة تحول رئيسية في التاريخ الروسي، وكذلك في تاريخ وحياة الكنيسة الروسية الأرثوذكسية.
The year 1917 was a major turning point for the history of Russia, and also the Russian Orthodox Church. وكان عام 1917 نقطة تحول رئيسية في التاريخ الروسي، وكذلك في تاريخ وحياة الكنيسة الروسية الأرثوذكسية.
The Russian Orthodox Church official spokesman called the intervention by Russia in Syria a "holy fight" (or holy struggle) against terrorism. وأعتبرت الكنيسة الروسية الأرثوذكسية هذا التدخل بأنه "معركة مقدسة" (أو نضال مقدس) ضد الإرهاب.
The military parishes were eventually recognized as regular parishes as the Russian Orthodox Church presence in Kyrgyzstan grew. واعترفت بالرعايا العسكرية في نهاية المطاف كأبرشيات منتظمة مما أدى إلى نمو الكنيسة الروسية الأرثوذكسية في قيرغيزستان.
In June 1945 the Russian Orthodox Church created the Eparchy of Almaty and Kazakhstan to care for Orthodox Christians in Kazakhstan. في يونيو من عام 1945 أنشأت الكنيسة الروسية الأرثوذكسية أبرشية ألماتي وسائر كازاخستان لرعاية المسيحيين الأرثوذكس في البلاد.
95% of the registered Orthodox parishes belong to the Russian Orthodox Church while there are a number of smaller Orthodox Churches. 95٪ من الأبرشيات الأرثوذكسية المسجلة تنتمي إلى الكنيسة الروسية الأرثوذكسية في حين أن هناك عددا أقل من الكنائس الأرثوذكسية.
Most Christian citizens are Russians, and to a lesser extent Ukrainians and Belarusians, who belong to the Russian Orthodox Church. الغالبيَّة العظمى من المواطنين المسيحيين هم من العرقية الروسيّة، فضلًا عن الأوكرانيَّة والبيلاروسيَّة، وينتمون بشكل أساسي إلى الكنيسة الروسية الأرثوذكسية.
Most Christian citizens are Russians, and to a lesser extent Ukrainians and Belarusians, who belong to the Russian Orthodox Church. الغالبيَّة العظمى من المواطنين المسيحيين هم من العرقية الروسيّة، فضلًا عن الأوكرانيَّة والبيلاروسيَّة، وينتمون بشكل أساسي إلى الكنيسة الروسية الأرثوذكسية.
In 1989 the church was handed over to the Russian Orthodox Church, and in the following year the liturgy was held there again. في عام 1989، تم تسليم الكنيسة إلى الكنيسة الروسية الأرثوذكسية، وفي العام التالي عقدت الليتورجيا هناك مرة أخرى.