A de Havilland Heron and two de Havilland Dragon Rapides were operating on the routes by 1961. كان دي هافيلاند هيرون واثنين من دي هافيلاند دراغون رابيد يعملان على الطرق بحلول عام 1961.
Eventually, more aircraft were procured, including Boeing B-17s, Bristol Beaufighters, de Havilland Mosquitoes and P-51D Mustangs. وفي النهاية، اشترت مزيداً من الطائرات، بما في ذلك بوينغ بي-17، بريستول بيافايتر، دي هافيلاند موسكيتو وبي-51دي موستانج.
It further exploited the wooden construction techniques that had been pioneered by the de Havilland Mosquito. واستغلت الطائرة تقنيات البناء الخشبية التي كانت تستخدم في في الطائرة الرائدة والتي سبقتها من طراز دي هافيلاند موسكيتو.
Much of its design was derived from the de Havilland Vampire, the firm's first jet-powered combat aircraft. وقد تم اشتقاق الكثير من تصميمها من طائرة دي هافيلاند فامباير، وهي أول طائرة مقاتلة تعمل بالطاقة النفاثة.
She made her first scheduled flight from Renfrew Aerodrome to Campbeltown on 27 April 1933 in a de Havilland Fox Moth bi-plane. قامت بأول رحلة طيران لها من رينفرو ايرودروم إلى كامبيلتاون في 27 أبريل 1933 في طائرة دي هافيلاند فوكس موث.
In 1961 the company was expanded by the purchase of the de Havilland Engine Company and the engine division of Blackburn Aircraft. وفي عام 1961 تم توسيع الشركة بعد أن تم شراء شركة دي هافيلاند للمحركات وقسم المحركات في شركة بلاكبيرن للطائرات.
After a crash in 1961, Grønlandsfly used PBY Catalina water planes and DHC-6 Twin Otters on domestic routes. وبعد حادث تحطم في عام 1961، استخدمت طيران جرونلاندزفلاي طائرات بي بي واي كاتالينا ودي هافيلاند كندا دي إتش سي 6 توين أوتر على الخطوط الداخلية.
British production of the DH.84 ended when it was replaced on the assembly line by the more powerful and elegant de Havilland Dragon Rapide. توقف الإنتاج البريطاني من دي إتش 84 عندما تم استبدالها على خط التجميع بطائرة دي هافيلاند التنين رابيد الأكثر قوة وجمالا.
He is best known for the series of de Havilland Gipsy engines, widely used by light aircraft in the 1920s and 30s. قام بتصميم سلسلة محركات دي هافيلاند جبسي (الغجري) والتي استخدمت على نطاق واسع في الطائرات الخفيفة فيفي عقد العشرينات والثلاثينات من القرن العشرين.
The Type IV for the jet-powered aircraft went to de Havilland and became, in 1949, the world's first jet airliner, the Comet. النوع الرابع للطائرات التي تعمل بالطاقة كان من نصيب شركة دي هافيلاند، ففي عام 1949 أصبحت طائرتها من نوع كومت أول طائرة نفاثة في العالم.