رابود

• The legs were not as long or suited for speed as those of tyrannosaurids, and the claws of the toes were less developed and more hoof-like than those of earlier theropods.
  لم تكن سيقان الألوصورات طويلة أو معدة للجري السريع بمقدار ما كانت أرجل التيرانوصوريات، ومخالب أصابع أقدامها كانت أقل تطوراً وأكثر شبهاً بالحوافر من التي كانت تملكها الثيرابودات الأقدم.
• Carnivory was a natural transition from insectivory for medium and large tetrapods, requiring minimal adaptation (in contrast, a complex set of adaptations was necessary for feeding on highly fibrous plant materials).
  تحولت آكلات اللحوم طبيعيا من الحشرات إلى تيترابود المتوسطة والكبيرة، مما تطلب الحد الأدنى من التكيف (على النقيض من ذلك، مجموعة معقدة من التكيفات كانت لازمة للتغذية على المواد النباتية الليفية).
• Although Allosaurus may have hunted in packs, it has been argued that Allosaurus and other theropods had largely aggressive interactions instead of cooperative interactions with other members of their own species.
  مع أنه من المُمكن أن الألوصورات كانت تصطاد في جماعات، فقد ظهر رأي مؤخراً بأن الألوصورات والثيرابودات الأخرى كانت تتصرّف بعدوانية مع الأفراد الآخرين من نفس نوعها بدلاً من أن تتعاون معهم للصيد.
• Within the maxillae were sinuses that were better developed than those of more basal theropods such as Ceratosaurus and Marshosaurus; they may have been related to the sense of smell, perhaps holding something like Jacobson's organ.
  ضمن الفك العلوي كانت توجد جيوب فكية علوية متطورة أفضل مما كانت عليه عند أسلافها الأقدم من الثيرابودات مثل سيراتوصور ومارشوصور، وربما كانت هذه العظام مرتبطة بحاسة الشم، فمن المُتحمل أنها كانت تملك عضو جاكبسون.
• Upon unpacking in 1903 (several years after Cope had died), it was found to be one of the most complete theropod specimens then known, and in 1908 the skeleton, now cataloged as AMNH 5753, was put on public view.
  وفوق عدم اكتراثه لها، فقد وُجد في عام 1903 (بعد موت كوب) أنها واحدة من أكثر عينات الثيرابودات المعروفة آنذاك اكتمالاً، ثم في عام 1908 عُرضت للعامة (وهي تصنف اليوم باسم م.أ.ت.ط 5753).
• Allosaurus was the most common large theropod in the vast tract of Western American fossil-bearing rock known as the Morrison Formation, accounting for 70 to 75% of theropod specimens, and as such was at the top trophic level of the Morrison food web.
  كانت الألوصورات هي أكثر الثيرابودات شيوعاً في امتداد أحافي منطقة الغرب الأمريكي الضخمة المعروف بمنطقة أحافير موريسون، فعيانتها تؤلف من 70 إلى 75% من كافة عينات الثيرابودات المُكتشفة هناك، وبهذا فقد كانت تشغل قمة الهرم الغذائي في موريسون.
• Allosaurus was the most common large theropod in the vast tract of Western American fossil-bearing rock known as the Morrison Formation, accounting for 70 to 75% of theropod specimens, and as such was at the top trophic level of the Morrison food web.
  كانت الألوصورات هي أكثر الثيرابودات شيوعاً في امتداد أحافي منطقة الغرب الأمريكي الضخمة المعروف بمنطقة أحافير موريسون، فعيانتها تؤلف من 70 إلى 75% من كافة عينات الثيرابودات المُكتشفة هناك، وبهذا فقد كانت تشغل قمة الهرم الغذائي في موريسون.
• Another possibility for handling large prey is that theropods like Allosaurus were "flesh grazers" which could take bites of flesh out of living sauropods that were sufficient to sustain the predator so it would not have needed to expend the effort to kill the prey outright.
  توجد احتمالية أخرى لطريقة صيد الفرائس الكبيرة عند الثيرابودات الشبيهة بالألوصور هي "كشط اللحم"، والتي يُمكنها العمل كبديل لعض لحم الصوربود الحيّ الذي كان يَكفي المُفترس للسيطرة على ضحيته، ولذا فإن هذا يَعني أن الألوصور لم يَكن مضطراً لإضاعة جهده في قتل الفريسة تماماً قبل أن يَبدأ بالتهامها.