Kurds dominate the Iraqi inhabitants, with a 50 per cent in total, this is then followed by Christians, which are believed to be at around a quarter, the Turkmen's are behind with 15 per cent followed by an equal number of Arabs. ويهيمن الأكراد على سكان العراق، بنسبة 50 في المائة، ثم تليهم المسيحيون، الذين يعتقد بأنهم يبلغون ربعهم تقريباً، أما التركمان فهم وراءهم بنسبة 15 في المائة يليهم عدد متساو من العرب.
The Council insisted that Iraq allow access by international humanitarian organizations to the areas affected, requesting the Secretary-General to report on the Iraqi and Kurdish populations affected by repression from the Iraqi authorities, using all resources possible to address the needs of the population. وأصر المجلس على أن يسمح العراق بوصول بالمنظمات الإنسانية الدولية إلى المناطق المتضررة، وطلب من الأمين العام أن يقدم تقريراً عن السكان العراقيين والأكراد المتضررين من قمع السلطات العراقية، باستخدام جميع الموارد الممكنة لتلبية احتياجات السكان.
Assyrians have a disproportionately large representation amongst Iraqis in Greece, this could be primarily because Greece has a Christian society, in which Iraqi Christians will find it easy to settle down in. ويشكل العرب السنة 17 في المائة من مجموع السكان العراقيين، وهو مبلغ يكاد يكون متساوياً إن لم يكن أكثر من نظرائهم التركمان. لدى الآشوريين تمثيل كبير بشكل غير متناسب بين العراقيين في اليونان، قد يكون هذا في المقام الأول لأن اليونان لديها مجتمع مسيحي، حيث سيجد المسيحيون العراقيون بأنه من السهل أن يستقروا فيها.