The latest Smilodon populator remains found in the cave of Cueva del Medio, near the town of Soria, northeast Última Esperanza Province, Magallanes Region in southern-most Chile, and have been dated 10,935–11,209 years ago. أمَّا أحدث مُستحاثات السميلودون المُدمِّر المُكتشفة فقد عُثر عليها في كهف «كويڤا دل ميدو» على مقرُبة من بلدة «سوريا» شمال شرق مُحافظة أولتيما إسپرانزا في إقليم ماجلَّان بِأقصى جنوب التشيلي، وقُدِّر عُمرها بما بين 10,935 و11,209 سنة.
Analyses of canine bending strength (the ability of the canine teeth to resist bending forces without breaking) and bite forces indicate that the saber-toothed cats' teeth were stronger relative to the bite force than those of modern big cats. إلا أنَّ الدراسات التي تقارن قوة الانثناء (وهي قدرة الأنياب الكبيرة على مقاومة قوى الانثناء دون أن تنكسر) بقوّة العض تظهر أن أسنان السميلودون، نسبة لقوّة عضته، كانت أكثر متانةً من أسنان السنوريات الحديثة.
In addition, they stated that weight and intelligence would not likely affect the results as lighter carnivores are far more numerous than heavy herbivores and the social (and seemingly intelligent) dire wolf is also found in the pits. كما أشاروا إلى أن وزن السميلودون وذكاءهُ ليس لهما تأثيرٌ كبير، وذلك لأن الحيوانات اللاحمة خفيفة الوزن أكثر عددًا بكثيرٍ من الحيوانات العاشبة ثقيلة الوزن في حفر القطران، وكذلك فإن ثمة أحافير للذئب الرهيب (ذي الطبيعة الاجتماعية) محفوظة في هذه الحفر.
One critical study claims that the study neglects other factors, such as body mass (heavier animals are more likely to get stuck than lighter ones), intelligence (some social animals, like the American lion, may have avoided the tar because they were better able to recognize the hazard), lack of visual and olfactory lures, the type of audio lure, and the length of the distress calls (the actual distress calls of the trapped prey animals would have lasted longer than the calls used in the study). إلا أنَّ بعض الباحثين ينتقدون هذه الدراسة لتجاهلها العوامل الأخرى المساهمة في كثرة حيوانات السميلودون العالقة بالقطران، مثل كتلة الجسم (فالحيوانات ثقيلة الوزن تغرقُ بسهولة أكثر من تلك الخفيفة)، والذكاء (فمن المحتمل أن حيوانات أخرى، مثل الأسد الأمريكي، كانت قادرةً على تجنّب الوقوع في القطران لإدراكها لخطورته)، وقلَّة الدلائل التي تتركها الحيوانات العالقة في القطران من حيث المظهر أو الرائحة، وقوة نداءات استغاثاتها، والمدى الفيزيائي الذي يمكن أن تصلَ إليه هذه النداءات (فمن المحتمل أن نداءات الاستغاثة الحقيقية للحيوانات كانت تستمرُّ لفترة أطول ممَّا قدرته الدراسة).