عملية الحارس

• The objectives of Operation Bodyguard were to deceive the enemy as to the timing, weight and direction of the Allied invasion in France.
  كانت أهداف عملية الحارس الشخصي هي خداع العدو بالتوقيت، وحجم واتجاه غزو الحُلفاء لفرنسا.
• Whilst overall control of Bodyguard came out of London, local implementation of the Mediterranean portions were left to 'A' Force.
  بخروج عملية الحارس الشخصي عن نطاق إدارة لندن، تولت القوة (أ) التنفيذ المحلي لمناطق عمليات البحر المتوسط.
• It formed part of Operation Bodyguard, a broad strategic deception designed to disguise the imminent Allied invasion of Normandy.
  وشَكَلّت جزءاً من عملية الحارس الشخصي، وهى عملية خداع استراتيجي واسعة النطاق صُمِمَت للتغطية على غزو الحلفاء المُرتقب للنورماندي.
• During World War II, and prior to Bodyguard, the Allies made extensive use of deception—developing many new techniques and theories.
  خلال الحرب العالمية الثانية، وقبل عملية الحارس الشخصي استخدم الحُلفاء أسلوب الخداع العسكري بشكل كبير مُطورين بذلك العديد من التقنيات والنظريات.
• Whilst the main focus of Bodyguard was on the invasion of Western France, additional plans supported operations in the Mediterranean and Scandinavia.
  وبينما كان الهدف الرئيسي لعملية الحارس الشخصي هو غزو غرب لفرنسا، وضعت خطط إضافية لمؤازرة عمليات البحر المتوسط والدول الإسكندنافية.
• In January, planners began to fill in the details of Bodyguard, producing the various sub-operations to cover each of the invasions and misdirection.
  وفي يناير، بدأ المخططون في الانخراط أكثر في تفاصيل عملية الحارس الشخصي، بإنتاج عمليات فرعية للتغطية على كل هجوم مُزيف ومكانه.
• Planning for Bodyguard began even before Operation Cockade was fully under way, following the decision that Normandy would be the site of the coming invasion.
  بدأ التخطيط لعملية الحارس الشخصي حتى قبل تنفيذ عملية الشريط بالكامل، عقب قرار اختيار نورماندي كمكان لموقع الغزو القادم.
• It formed part of Operation Bodyguard, a major strategic deception intended to misdirect and confuse German high command about Allied invasion plans during 1944.
  وشكلت جزءاً من عملية الحارس الشخصي، وهي خطة خداع استراتيجي كبرى كانت تهدف إلى خداع وإرباك القيادة الألمانية العليا بخطط غزو الحلفاء خلال عام 1944.
• For Bodyguard the Allies put less reliance in these forms of deception, due to a belief that the German ability to directly reconnoitre England was limited.
  ولكن طبقًا لعملية الحارس الشخصي، فقد أبدى الحُلفاء اهتمامًا أقل من حيث الاعتماد على هذه الأشكال كأحد أساليب الخداع، وذلك بسبب الاعتقاد بأن القدرة الألمانية على الاستطلاع المُباشر لإنجلترا كان محدودًا.
• Ultra, signals intelligence from decrypted German radio transmission, confirmed to planners that the German high command believed in the Bodyguard deceptions and gave them the enemy's order of battle.
  حيث أكدت استخبارات الإشارات التابعة لعملية ألترا للمُخططين، عقب فك تشفير البث الإذاعي الألماني، أن القيادة العليا الألمانية صَدَّقت في خطط تضليل عملية الحارس الشخصي على أن العدو يحشد للمعركة.