محمد عطا

• The Egyptian Mohamed Atta arrived at the Florenc bus terminal in Prague, from Germany, on June 2, 2000.
  وصل المصري محمد عطا إلى محطة حافلات فلورنس في براغ، قادما من ألمانيا، في 2 يونيو 2000.
• In 2006, a video surfaced showing Jarrah, still bearded, reading his will in January 2000 along with Mohamed Atta.
  في عام 2006، نشر فيديو يُظهر جراح مع محمد عطا، لا يزال ملتحًا، ويقرأ وصيته في يناير 2000.
• And last but not least, Mohammed Atta's father claimed to receive a phone call from his son on September 12th.
  آخر وليس أخيرا "محمد عطا" والذي إدعى والده أنه استقبل مكالمة هاتفية منه في الثاني عشر من سبتمبر
• And last but not least, Mohammed Atta's father claimed to receive a phone call from his son on September 12th.
  آخر وليس أخيرا "محمد عطا" والذي إدعى والده أنه استقبل مكالمة هاتفية منه في الثاني عشر من سبتمبر
• And last but not least, Mohammed Atta's father claimed to receive a phone call from his son on September 12th.
  آخر وليس أخيرا "محمد عطا" والذي إدعى والده أنه استقبل مكالمة هاتفية منه في الثاني عشر من سبتمبر
• And last but not least, Mohammed Atta's father claimed to receive a phone call from his son on September 12th.
  آخر وليس أخيرا "محمد عطا" والذي إدعى والده أنه استقبل مكالمة هاتفية منه في الثاني عشر من سبتمبر
• The head of Pakistani intelligence (ISI) Mahmood Ahmed requested Omar Sheikh to wire $100.000 to Mohammed Atta who was the lead hijacker.
  رئيس المخابراتِ الباكستانيةِ (آي إس آي) محمود أحمد شيخ عمر المطلوب سَيَرْبطُ 100.000$ إلى محمد عطا الذي كَانَ المُخْتَطِفَ الرئيسيَ.
• German investigators said that they had evidence that Mohamed Atta trained at al-Qaeda camps in Afghanistan from late 1999 to early 2000.
  وقال المحققون الألمان إن لديهم أدلة على أن محمد عطا تدرب في معسكرات القاعدة في أفغانستان من أواخر عام 1999 إلى أوائل عام 2000.
• Shortly after the September 11 attacks, family and friends claimed that Jarrah did not exhibit the same "smoldering political resentments" or "cultural conservatism" as Mohamed Atta.
  بعد وقت قصير من هجمات 11 سبتمبر، ادعت العائلة والأصدقاء أن جراح لم يظهر نفس (الاستياء اتجاه السياسة المشتعلة) أو (الاتجاه المحافظ) مثل محمد عطا.
• Shortly after the September 11 attacks, family and friends claimed that Jarrah did not exhibit the same "smoldering political resentments" or "cultural conservatism" as Mohamed Atta.
  بعد وقت قصير من هجمات 11 سبتمبر، ادعت العائلة والأصدقاء أن جراح لم يظهر نفس (الاستياء اتجاه السياسة المشتعلة) أو (الاتجاه المحافظ) مثل محمد عطا.