مدرات البول

• You still taking the diuretics I prescribed after your kidney stone?
  ألا زلت تأخذ مدرات البول التي نصحتك بها بعد إصابتك بحصوات الكلى ؟
• But Hamptons Heritage put you on the right medications. Calcium channel blockers and furosemide.
  ,لكن مشفى (هامبتونز) التراثي يوفر لك العلاج الصحيح حاصرات قنوات الكالسيوم, و مدرات البول
• Therefore, they are often included in the thiazide diuretics despite not being thiazides themselves.
  لذلك، غالبا ما يتم تضمينها في مدرات البول الثيازيدية على الرغم من عدم الثيازيدات أنفسهم.
• Potassium-sparing diuretics do not share any obvious chemical similarities, except for the steroid-structure of the aldosterone antagonists.
  لا يوجد أي تشابه كيميائي واضح بين مدرات البول الموفرة للبوتاسيوم، سوى في التركيب الستيرويدي لمناهضات الألدوستيرون.
• Chronic renal failure causes excess fluid retention that is often treated with diet adjustments and diuretics.
  الفشل الكلوي المزمن يسبب احتباس في السوائل الذي غالباً ما يتم التعامل معه عن طريق تعديلات في النظام الغذائي ومدرات البول.
• Chronic renal failure causes excess fluid retention that is often treated with diet adjustments and diuretics.
  الفشل الكلوي المزمن يسبب احتباس في السوائل الذي غالباً ما يتم التعامل معه عن طريق تعديلات في النظام الغذائي ومدرات البول.
• Frequently this involves administration of diuretics to relieve complications associated with volume overload, such as leg swelling and high blood pressure.
  يتضمن هذا عادة إعطاء مدرات البول لإزالة المضاعفات المصاحبة لزيادة حجم الدم، مثل استسقاء القدم وارتفاع ضغط الدم.
• Risk factors include heat waves, high humidity, certain drugs such as diuretics, beta blockers, or alcohol, heart disease, and skin disorders.
  وتشمل عوامل الخطر موجات الحرارة، والرطوبة العالية، وبعض الأدوية مثل مدرات البول، حاصرات بيتا، أو الكحول، وأمراض القلب، واضطرابات الجلد.
• The first was chlorothiazide, the first thiazide diuretic and developed from the antibiotic sulfanilamide, which became available in 1958.
  وكان أول هذه العناصر كلوروثيازيد، وهو من صنف ثيازيد من مدرات البول، الذي تم تطويره من السلفانيلاميد وهو من المضادات الحيوية وأصبح متاحا في 1958.
• This results in a decrease in aldosterone release, which causes potassium-sparing-diuretic-like effects similar to those of the aldosterone antagonists, spironolactone and eplerenone.
  ويؤدي ذلك إلى تقليل إفراز الألدوستيرون؛ مما يتسبب في آثار مماثلة لمدرات البول الموفرة للبوتاسيوم التي تشبه آثار مناهضات الألدوستيرون والسبيرونولاكتون والإيبليرينون.