Modern geographers are the primary practitioners of the GIS (geographic information system), who are often employed by local, state, and federal government agencies as well as in the private sector by environmental and engineering firms. والجغرافيون الحديثون هم الممارسون الأساسيون لنظام المعلومات الجغرافية، الذين غالبا ما يستخدمون من قبل الوكالات الحكومية المحلية والولائية والاتحادية، وكذلك في القطاع الخاص من قبل الشركات البيئية والهندسية.
During his time at the CIO he managed a number of national projects including Government Data Network project, National Y2K project, National Smartcard project, National GIS Project and National Census project. خلال فترة وجوده في الجهاز المركزي للمعلومات تمكن من تنفيذ عدد من المشاريع الوطنية بما في ذلك مشروع شبكة البيانات الحكومية ومشروع سنة 2000 ومشروع البطاقة الذكية ومشروع نظام المعلومات الجغرافية ومشروع التعداد.
Researchers encounter significant obstacles to data acquisition due to the sensitive natures of much of the data sought for a traditional knowledge GIS, and locals may distrust the motives of outside consultants. يواجه الباحثون عوائق كبيرة أثناء الحصول على البيانات ويرجع ذلك إلى الطبائع الحساسة لكثير من البيانات التي يبحثون عنها من أجل نظام المعلومات الجغرافية للمعارف التقليدية، وقد يتشكك السكان المحليون في بواعث المستشارين الخارجيين.
Participatory GIS can be effective for local resource management and planning, but researchers doubt its efficacy as a tool in attaining land tenure or fighting legal battles because of lack of expertise among local individuals and lack of access to technology. ويُمكن أن يكون نظام المعلومات الجغرافية للمشاركة العامة نظامًا فعالاً في إدارة وتخطيط الموارد المحلية، ولكن يشكك الباحثون في فعالية ذلك النظام كأداة في استيفاء ملكية الأراضي أو نزاعات المعارك القانونية نظرًا لانعدام الخبرة بين الأشخاص العاديين وانعدام إمكانية الوصول إلى التقنية.