In the United States, American Psychological Association approved courses in Christian psychology are available at undergraduate and graduate levels based on applied science, Christian philosophy and a Christian understanding of psychology. وافقت الجمعية الأمريكية لعلم النفس في الولايات المتحدة على إقامة دورات في علم النفس المسيحي والمتاحة على مستويات البكالوريوس والدراسات العليا على أساس العلوم التطبيقية، والفلسفة المسيحية والفهم المسيحي في علم النفس.
These include the Psychometric Society, Division 5 of the American Psychological Association (Evaluation, Measurement and Statistics), the Society of Multivariate Experimental Psychology, and the European Society for Methodology. يتم خدمة مجال علم النفس الكمي من قبل العديد من المنظمات العلمية، مثل جمعية القياس النفسي والشعبة 5 من جمعية علم النفس الأمريكية (التقييم والقياس والإحصاء) وجمعية علم النفس التجريبي متعدد المتغيرات والجمعية الأوروبية للمنهجية.
An international self-esteem survey conducted on 16,998 people from 53 nations was published by the American Psychological Association in 2005; the questionnaire included views of one's individual personality, that of one's own nation and that of other nations. نشرت جمعية علم النفس الأمريكية في عام 2005 دراسة استقصاء دولية حول الذات، أجريت على 16,998 شخصًا من 53 دولة؛ وتضمنت الاستبيانات وجهات نظر شخصية حول الفرد، والأمة، وشعوب الدول الأخرى.
This only lasted until 1919, after which the American Psychological Association (founded by G. Stanley Hall in 1892) developed a section on Clinical Psychology, which offered certification until 1927. واستمر ذلك حتى عام 1919 فحسب، وهو العام الذي عقبه تأسيس جمعية علم النفس الأمريكية (التي أنشأها جرانفيل ستانلي هول في عام 1892) لقسم علم النفس السريري الذي ظل يمنح شهادات متخصصة في هذا الفرع من علم النفس حتى عام 1927.
The same year, a survey of members of the American Psychological Association rated reparative therapy as "certainly discredited", though the authors warn that the results should be interpreted carefully as an initial step, not a final word. وفي العام نفسه، أظهر مسح من أعضاء الرابطة الأمريكية لعلم النفس تصنيف العلاج الترميمي بأنه "فقد مصداقيته بالتأكيد"، على الرغم من أن الكتاب يحذرون من أن النتائج يجب أن تفسر بعناية كخطوة أولية، وليس كلمة أخيرة.
According to the American Psychological Association (APA), there are numerous theories about the origins of a person's sexual orientation, but some believe that "sexual orientation is most likely the result of a complex interaction of environmental, cognitive and biological factors," and that genetic factors play a "significant role" in determining a person's sexuality. وبحسب "الجمعية الأميركية للطب النفسي"، فتقول هذه المؤسسة أن هناك الكثير من النظريات لمصدر التوجه الجنسي، وأشهر نظرية تتناول موضوع المثلية أن التوجه الجنسي هو نتيجة تفاعل معقد بين البيئة، والمعرفة والبيولوجيا في الإنسان، وأن الجينات يكون لها دور فعال في تحديد التوجه الجنسي.
In 2009, American Psychological Association stated that it "encourages mental health professionals to avoid misrepresenting the efficacy of sexual orientation change efforts by promoting or promising change in sexual orientation when providing assistance to individuals distressed by their own or others' sexual orientation and concludes that the benefits reported by participants in sexual orientation change efforts can be gained through approaches that do not attempt to change sexual orientation". في عام 2009، ذكرت جمعية علم النفس الأمريكية أنها "تشجع العاملين في مجال الصحة العقلية لتجنب تشويه فعالية جهود تغيير التوجه الجنسي من خلال تعزيز أو تغيير واعد في التوجه الجنسي عند تقديم المساعدة للأفراد الذي يرفضون توجههم الجنسي ويخلص إلى أن الفوائد التي أبلغ عنها من قبل المشاركين في جهود التغيير والتوجه الجنسي يمكن الحصول عليها من خلال الأساليب التي لا تحاول تغيير التوجه الجنسي ".