Researchers employ several methods designed to examine biases toward emotional stimuli to determine the salience of particular emotional stimuli, population differences in emotion perception, and also attentional biases toward or away from emotional stimuli. يستخدم الباحثون عدة طرق مصممة لفحص التحيز نحو المنبهات العاطفية لتحديد بؤرة المنبهات العاطفية الخاصة، والاختلافات في إدراك الانفعالات، وكذلك التحيزات الموجهة نحو المنبهات العاطفية.
Traumatic memories may be coded differently from ordinary event memories, possibly because of alterations in attentional focusing or the fact that extreme emotional arousal interferes with the memory functions of the hippocampus. قد يتم تشفير الذكريات المؤلمة بشكل مختلف عن ذكريات الأحداث العادية (ربما بسبب تغيرات في تركيز الإنتباه أو حقيقة أن الإنفعال العاطفي الشديد يتداخل مع وظائف الذاكرة لقرن آمون).
In another task that examines spatial attentional allocation, the visual search task asks participants to detect a target stimulus embedded in a matrix of distractors (e.g., an angry face among several neutral or other emotional faces or vice versa). في مهمة أخرى لفحص تخصيص الانتباه المكاني، تتضمن مهمة البحث المرئي الكشف عن محفز هدف مضمن في مصفوفة من المشتتات (على سبيل المثال، وجه غاضب بين عدة وجوه محايدة أو عاطفية أخرى أو العكس).
Different response times between target (e.g., threat) and neutral stimuli infer attentional biases to the target information with shorter response times for when the probe is in the place of the target stimuli indicating an attention bias for that type of information. تؤدي أوقات الاستجابة المختلفة بين الهدف (على سبيل المثال، التهديد) والمحفزات المحايدّة إلى التحيّز إلى معلومات الهدف مع أوقات استجابة أقصر عندما يكون المسبار في مكان المنبهات المستهدفة مما يدل على انحياز الانتباه لهذا النوع من المعلومات.
A 2015 review noted that stimulation of the α4β2 nicotinic receptor is responsible for certain improvements in attentional performance; among the nicotinic receptor subtypes, nicotine has the highest binding affinity at the α4β2 receptor (ki=1 nM), which is also the biological target that mediates nicotine's addictive properties. وأشارت مراجعة في عام 2015م إلى أن تحفيز مستقبلات النيكوتين α4β2 هو المسئول عن تحسين الأداء والإنتباه، ومن بين الأنواع الفرعية للمستقبلات النيكوتينية فإن النيكوتين له أعلى نسبة إرتباط بالمستقبلات α4β2 والتي هي أيضاً الهدف البيولوجي يوسط بين الخصائص الإدمانية للنيكوتين.