The Association des Médecins du Canton de Genève describes conversion therapy as a form of charlatanism. و تصف رابطة أطباء كانتون جنيف علاج التحويل كشكل من أشكال الشعوذة.
Some politicians further described conversion therapy as the gay equivalent of female genital mutilation. ووصف بعض السياسيين كذلك علاج التحويل بأنه الموازي لتشويه الأعضاء التناسلية للإناث بالنسبة للمثليين.
In addition, since June 2012, conversion therapies have been blocked from coverage by healthcare insurance. بالإضافة إلى ذلك، منذ يونيو 2012، تم حظر علاج التحويل من تغطية التأمين الصحي.
The Ministry created a complaints committee to investigate allegations of conversion therapy by mental health professionals. أنشأت الوزارة لجنة شكاوى للتحقيق في مزاعم علاج التحويل من قبل أخصائيي الصحة العقلية.
Several organizations exist that assert that conversion therapy can help diminish same-sex attraction. وتوجد العديد من المنظمات التي تؤكد أن علاج التحويل يمكن أن يساعد في تقليلل الجاذبية من نفس الجنس.
Activism against conversion therapy increasingly focused on the DSM's designation of homosexuality as a psychopathology. وركز النشاطاء ضد علاج التحويل بشكل متزايد على تسمية الدليل التشخيصي للمثلية الجنسية باعتبارها مرض نفسي.
At the time, conversion therapy was supported by public officials, who viewed homosexuality as a "curable disease". في ذلك الوقت، تم دعم علاج التحويل من قبل المسؤولين الحكوميين، الذين اعتبروا المثلية الجنسية ك"مرض قابل للشفاء".
Murcia approved a conversion therapy ban in May 2016, which came into effect on 1 June 2016. وافق إقليم مورسيا المتمتع بالحكم الذاتي مورسيا على حظر علاج التحويل في مايو 2016، ودخل حيز التنفيذ في 1 يونيو 2016.
Nowadays, reports suggest that conversion therapy is more "secret" and "insidious", and is run by religious groups or medical health practitioners. في الوقت الحاضر، تشير التقارير إلى أن علاج التحويل أكثر "سرًا" و "خبثًا"، وتديره مجموعات دينية أو ممارسين طبيين.