8 French nationals died as a result of the bombing of the Argana Cafe in Jemaa el-Fnaa square of Marrakesh in Morocco on 28 April 2011. قتل 8 مواطنين فرنسيين نتيجة تفجير أركان مقهى في ساحة جامع الفنا في مراكش في المغرب في 28 أبريل 2011.
Henrys captured Taza within a few days using units drawn from garrisons in Fez, Meknes, Rabat and Marrakesh and then turned his attention to Khénifra. وبالفعل، بعد أيام قليلة استطاع هينريز السيطرة على مدينة تازة مستعينًا بوحدات من الحامية العسكرية داخل فيز، و مكناس، و رباط ، ومراكش، ثم وجَهَ اهتمامه صوب خنيفرة.
His plan depended on holding a "living barricade" of French outposts running from Taza in the north through Khenifra, Kasbah Tadla and Marrakesh to Agadir on the Atlantic coast. تعتمد خطته على بناء حاجز نشط من القاعدة الفرنسية الأمامية تبدأ من تازا شمالًا عبر خنيفرة، قصيبة تادلا و مراكش، وصولًا إلى أغادير على الساحل الأطلنطي.
Improvements to the highways from Marrakesh to Casablanca, Agadir and the local airport have led to a dramatic increase in tourism in the city, which now attracts over two million tourists annually. فالتحسينات على الطرق السريعة بين الدار البيضاء و أكادير ومطار مراكش المنارة أدت إلى زيادة كبيرة في السياحة في المدينة ، التي تجذب الآن أكثر من 2 مليون سائح من مختلف الدول سنوياً.
From a European perspective, Tripoli in modern-day Libya, was considered its capital or chief city—though Marrakesh in Morocco was the largest and most important Berber city at the time. قبل أن يتم تقسيم المنطقة بين إفريقية والمغرب حكمت سلالات أمازيغية مثل الموحدون ولفترة وجيزة الحفصيون، ومن وجهة نظر أوروبية كانت "عاصمة المنطقة" أو المدينة الرئيسية مدينة طرابلس في ليبيا الحالية كما اعتبرت مدينة مراكش في المغرب أكبر وأهم مدينة أمازيغية في ذلك الوقت كما اعتبرت مدن الجزائر وطنجة في المغرب "كعواصم" في بعض الأوقات.