Slave rebellions have occurred in nearly all societies that practice slavery or have practiced slavery in the past, and are amongst the most feared events for slaveholders. وقد حدثت ثورات العبيد في جميع المجتمعات تقريبا التي تمارس نظام العبودية ، وهي من بين أكثر فعاليات التي يخشاه المستعبدين.
Free African Americans were allowed to vote until 1835, when the state revoked their suffrage in restrictions following the slave rebellion of 1831 led by Nat Turner. سُـمح للأمريكيين الأفارقة الأحرار بالتصويت حتى عام 1835، عندما ألغت الولاية حقهم في التصويت ضمن قيود فرضت في أعقاب تمرد للعبيد عام 1831 بقيادة نات ترنر.
With the dawn of the Haitian Revolution in 1791, a successful slave rebellion on the French colony, then known as Saint-Domingue, allowed the local population to gain control over the government. نجحت ثورة العبيد ضد الاستعمار الفرنسي مع مطلع الثورة الهايتية في عام 1791 ثم عرفت باسم سانت دومينيك، وقد أتاحت الفرصة للسكان للسيطرة على الحكومة.
Slave owners deliberately tried to repress independent political or cultural organization in order to deal with the many slave rebellions or acts of resistance that took place in the United States, Brazil, Haiti, and the Dutch Guyanas. حاول أصحاب الرقيق متعمدين قمع التنظيم السياسي أو الثقافي المستقل من أجل التعامل مع العديد من المتمردين العبيد أو حركات المقاومة التي حدثت في الولايات المتحدة، والبرازيل، وهايتي، وغيانا الهولندية.
Agitation increased with the publication of David Walker's Appeal to the Colored Citizens of the World in 1829, Nat Turner's slave rebellion in 1831, and Andrew Jackson's handling of the nullification crisis that same year. ازدادت حدة الاضطرابات مع نشر ديفيد ولكر، نداء المناشدة إلى المواطنين الملونين في العالم في 1829 من جهة، ومع كل من ثورة العبيد بقيادة نات تيرنر وأزمة المطالبة بإلغاء الرّق بإدارة الرئيس الأمريكي أندرو جاكسون في 1831 من جهة أخرى.