The morning of 17 January finally saw a reduction in the storm and the arrival of a small French naval brig, the Arrogante. في صباح يوم 17 يناير شهد في النهاية انخفاضا في العاصفة ووصولا لبحرية البحرية الفرنسية الصغيرة .
In 1946, a review of the French naval dockyards completed the attributions of the various sites announced in the 1927 decree. في عام 1946، أستكملت عمليات مراحعة أحواض بناء السفن البحرية الفرنسية وتم تحديد صلاحيات المواقع المختلفة التي أعلن عنها في مرسوم 1927.
With d'Estaing back to France, Washington got stuck in New Jersey, while asking for a continuous French naval presence in North American waters. مع عودة ديستان إلى فرنسا، علقت واشنطن في ولاية نيو جيرسي، في حين قدمت طلبا لاستمرار وجود البحرية الفرنسية في مياه أمريكا الشمالية.
Cousteau also belonged to the information service of the French Navy, and was sent on missions to Shanghai and Japan (1935–1938) and in the USSR (1939). كوستو ينتمي أيضا إلى المعلومات وأرسلت خدمة البحرية الفرنسية، وعلى بعثات إلى شنغهاي واليابان (1935-1938) واتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية (1939).
Only the United States Navy, the Royal Navy of the United Kingdom, and France's Marine Nationale field an all-nuclear submarine force. تدير البحرية الأمريكية أكبر أسطول من الغواصات النووية حيث تمتلك فقط البحرية الأمريكية والبحرية الملكية للمملكة المتحدة والبحرية الفرنسية في فرنسا قوة غواصات نووية بالكامل.
Harrison once again refused to present his creations to Berthoud, knowing that he was fully capable of using them to benefit the French Navy. إلا أنه وللمرة الثانية رفض هاريسون أن يعرض أعماله على برتو لأنه كان متأكدا أن برتو قادرا على استغلالها لحساب البحرية الفرنسية.
Harrison once again refused to present his creations to Berthoud, knowing that he was fully capable of using them to benefit the French Navy. إلا أنه وللمرة الثانية رفض هاريسون أن يعرض أعماله على برتو لأنه كان متأكدا أن برتو قادرا على استغلالها لحساب البحرية الفرنسية.
With the French Navy in the Mediterranean defeated, other nations were encouraged to join the Second Coalition and go to war with France. في معركة لاحقة من النيل، هزم الفرنسيين، وإنهاء القوة البحرية الفرنسية في دول متوسطية أخرى، وتشجيع للانضمام إلى الائتلاف الثانية والذهاب إلى الحرب مع فرنسا.
In July 1801, the French and Spanish navies fought the British Royal Navy offshore in the Battle of Algeciras, which ended in a British victory. وفي تموز 1801 خاضت القوات البحرية الفرنسية والإسبانية حرباً ضد القوات البحرية الملكية البريطانية للسيطرة على الجزيرة الخضراء والتي انتهت بانتصار البحرية البريطانية.
Three separate vessels of the French Navy have been named after her, including a helicopter carrier that was retired from active service on 7 June 2010. سُمّيت ثلاث سفن منفصلة في البحرية الفرنسية باسم جان دارك تيمناً بها، من ضمنها حاملة مروحيات، التي تم التخلص منها في سبتمبر 2010.