The DSM-IV-TR also acknowledges that the diagnosis and classification of paraphilias across cultures or religions "is complicated by the fact that what is considered deviant in one cultural setting may be more acceptable in another setting”. كما يعترف الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية والتشخيصية بأن تشخيص وتصنيف الشذوذات عبر الثقافات أو الأديان "هو أمر معقد بحقيقة أن ما يعتبر انحرافا في بيئة ثقافية واحدة قد يكون أكثر قبولا في إطار آخر".
Partialism is categorized as a fetishistic disorder in the DSM-5 of the American Psychiatric Association only if it causes significant psychosocial distress for the person or has detrimental effects on important areas of their life. و يتم تصنيف الشبق الاجتزائي كنوع من اضطراب الفتيشية الجنسية في الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية الخاص بالجمعية الأمريكية للطب النفسي في طبعته الخامسة إذا كان يسبب ضائقة نفسية كبيرة بالنسبة للشخص أو له آثار ضارة على المجالات الهامة من حياتهم .
It was these views that significantly impacted the rationale for putting homosexuality in the first and second publications of the American Psychiatric Association's DSM, conceptualizing it as a mental disorder and further stigmatizing homosexuality in society. كانت تلك الآراء مؤثرة إلى حد كبير على الأساس المنطقي لإدراج المثلية الجنسية في الطبعتين الأولى والثانية من الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية الصادر عن الجمعية الأمريكية للأطباء النفسيين، وتصويرها على أنها اضطراب نفسي ما زاد من وصم المثلية الجنسية في المجتمع.
Chairman of the DSM-IV Task Force, Allen Frances, has criticised the concept of psychosis risk syndrome on the grounds of a high rate of inaccuracy, the potential to stigmatize young people given this label, the lack of any effective treatment, and the risk of children and adolescents being given dangerous antipsychotic medication. ولقد انتقد رئيس فريق عمل الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية الرابع, آلان فرانسيس، مفهوم متلازمة خطر الذهان على أساس نسبة عدم الدقة العالية وإمكانية وصم الشباب بإطلاق هذا الوصف عليهم وغياب أي علاج فعال وخطر وصف الأدوية المضادة للذهان الخطيرة للأطفال والمراهقين.