باسار

• Adjamagbo-Johnson was born on 26 December 1958 in Bassar, Togo, the daughter of Cornélie, a midwife, and Paul Adjamagbo, a physician.
  وُلدت أدجاماجو جونسون في 26 ديسمبر 1958 في باسار، توغو، وهي ابنة القابلة كورنلي، والطبيب بول أدجاماجبو.
• Small Roman Catholic communities are mainly found in coastal Serer, Jola, Mankanya and Balant populations, and in eastern Senegal among the Bassari and Coniagui.
  تتواجد المجتمعات الكاثوليكية بشكل رئيسي فيإثنيَّة السيرير وشعب جولا والمانكانيا والبالانت، وفي شرق السنغال بين شعب باساري وكونغوي.
• It flows through the cities of Hîncești, Cimișlia and Basarabeasca, and then into the Budjak, past Artsyz and into the Prichernomorskoy lowlands of the Odessa Oblast (province) of Ukraine.
  يعبر النهر مدن هينسشتاو وسيميشليا وباسارابيساكا، ثم إلى بودياك مجتازا أرتسيز، ثم إلى منخفضات بريشرنومورسكوي في مقاطعة أوديسا في أوكرانيا.
• After Indonesia's independence, he became a professor, teaching at Gajah Mada University in Jogjakarta, University of Indonesia in Jakarta, and Udayana University in Denpasar, Bali.
  بعد استقلال إندونيسيا ، أصبح أستاذ بروفيسور يدرس في جامعة غادجاه مادا في يوجياكرتا، وفي جامعة إندونيسيا في جاكرتا ، وجامعة أودايانا في دينباسار و بالي.
• The first evidence of earthquake protection by using the principle of base isolation was discovered in Pasargadae, a city in ancient Persia, now Iran, and dates back to the 6th century BCE.
  تم اكتشاف أول دليل على حماية الزلازل باستخدام مبدأ عزل القاعدة في باسارجاد ، وهي مدينة في بلاد فارس القديمة ، والآن إيران ، ويعود تاريخها إلى القرن السادس قبل الميلاد.
• Muslims were expelled after the Habsburg Empire took control of the region once again in the late 17th century but a few were allowed to remain after the signing of the Treaty of Passarowitz in 1718.
  تم طرد المسلمين بعد سيطرة إمبراطورية هابسبورغ على المنطقة مرة أخرى في أواخر القرن 17 ولكن القليل منهم تم السماح لهم بالبقاء بعد التوقيع على معاهدة باساروفجا في 1718.
• A Royal Road connected Susa with the more eastern capitals of Persepolis and Pasargadae in Persis (the Persian Empire had several "capitals"), and was the natural venue for Alexander's continued campaign.
  وقد كان الطريق الملكي هو الذي يوصل ما بين سوسة مع العواصم الواقعة إلى الشرق، وهي برسبوليس و باسارغاد في إقليم برسيس (كان للإمبراطورية الفارسية العديد من العواصم)، فكانت هذه الدن هي الوجهات الطبيعية التي ستؤول إليها حملات الإسكندر.
• With the Treaty of Belgrade, the Habsburgs ceded the Kingdom of Serbia with Belgrade, the southern part of the Banat of Temeswar and northern Bosnia to the Ottomans, and Oltenia, gained by the Treaty of Passarowitz in 1718, to Wallachia (an Ottoman subject), and set the demarcation line to the rivers Sava and Danube.
  بموجب معاهدة بلغراد تنازل هابسبورج عن مملكة صربيا بالاضافة إلى بلغراد والجزء الجنوبي من بانات تيميشوارا وشمال البوسنة لصالح العثمانيين، أولتينيا المكتسبة بموجب معاهدة باساروفجا في 1718 لصالح الأفلاق (العثمانية)، وتعيين الحدود إلى نهري سافا والدانوب.
• Attempting to reverse the losses of the previous war, in the War of the Quadruple Alliance (1718–20) the Spanish navy successfully convoyed armies to invade Sicily and Sardinia, but the escort fleet was destroyed by the British in the Battle of Cape Passaro and the Spanish invasion army was defeated in Italy by the Austrians.
  في محاولة لإسترداد خسائر إسبانيا في حرب الخلافة اندلعت حرب التحالف الرباعي (1718-1720) حيث تمكنت البحرية الإسبانية من نقل جيوشها لغزو صقلية وسردينيا، لكن أسطول المرافق دمره البريطانيين في معركة كيب باسارو وتمكن النمساويون من هزيمة الجيش الإسباني في إيطاليا.