Born in Bessarabia, Russian Empire, Lerner grew up in a Jewish family, which emigrated to Great Britain when Lerner was three years old. ولد ليرنر في بيسارابيا في الإمبراطورية الروسية حينها، ونشأ في عائلة يهودية هاجرت إلى بريطانيا العظمى عندما كان ليرنر يبلغ من العمر ثلاث سنوات.
After 1828 this autonomy was progressively restricted and in 1871 the Oblast was transformed into the Bessarabia Governorate, in a process of state-imposed assimilation, Russification. 1828 بعد أن كان مقتصرا تدريجيا هذا الحكم الذاتي في عام 1871 وتحولت أوبلاست في محافظة بيسارابيا، في عملية الاستيعاب التي تفرضها الدولة، "الترويس".
On 28 June 1940, the Soviet Union issued an ultimatum to Romania requesting the cession of Bessarabia and northern Bukovina, with which Romania complied the following day. في يونيو 28، 1940، أصدر الاتحاد السوفياتي، مع اعتراف كل من ألمانيا النازية، إنذارا إلى رومانيا طلب التنازل من بيسارابيا وبوكوفينا الشمالية، والتي التزمت رومانيا في اليوم التالي.
From the turn of the century, gang warfare persisted in the Whitechapel and Aldgate areas of London between groups of Bessarabians and refugees from Odessa, and various revolutionary factions were active in the area. استمرت حرب العصابات مع بداية القرن في منطقتي وايت تشابل وألدغيت بلندن بين مجموعات من بيسارابيا ولاجئي أوديسا، وكانت الفصائل الثورية المُتنوعة نشطة في المنطقة.
As for Romania, the Inquiry advised allowing it to annex all of Bessarabia, the Romanian-majority part of Bukovina, all of Transylvania, the Romanian-majority areas in Hungary proper, and about two-thirds of the Banat. أمّا بالنسبة لرومانيا، فقد نصحت اللجنة بالسماح لها بضمّ كل من بيسارابيا والجزء الرومانيّ من بوكوفينا، وكل من ترانسيلفينيا والمناطق ذات الأغلبيّة الرومانيّة في المجر، ونحو ثلثي البانات.
Macedonia, and East and Western Thrace were returned outright to the Turks, who promised reform and Northern Dobrudja became part of Romania, which achieved full independence but had to turn over part of Bessarabia to Russia. وأعيدت مقدونيا وشرق وغرب تراقيا إلى الأتراك مباشرة والذين وعدوا بإصلاح أوضاعها وأصبحت شمال دوبروجة جزءا من رومانيا التي حققت الاستقلال الكامل ولكنها اضطرت إلى تسليم جزء من بيسارابيا إلى روسيا.
Bessarabia, the eastern half of the Principality of Moldavia, was annexed by the Russian Empire in 1812, including the territory constituting the Chişinău Eparchy, which was reorganized and placed under the Russian Orthodox Church. ضمت بيسارابيا، والتي شكلَّت النصف الشرقي من أراضي إمارة مولدوفا، من قِبل الإمبراطورية الروسية في عام 1812، بما في ذلك الأراضي التي شكلت أبرشية كيشيناو، والتي أعيد تنظيمها ووضعت تحت وصاية الكنيسة الروسية الأرثوذكسية.
In August 1939, the Molotov–Ribbentrop Pact and its secret additional protocol were signed, by which Nazi Germany recognized Bessarabia as being within the Soviet sphere of influence, which led the latter to actively revive its claim to the region. في آب 1939، تم توقيع اتفاقية مولوتوف ريبنتروب وبروتوكولها الإضافي السري، الذي اعترف بيسارابيا ألمانيا النازية باعتبارها ضمن نطاق النفوذ السوفياتي، والذي قاد الأخير إلى احياء مطالبتها بنشاط في المنطقة.